سال حبر اليمامة على سطور أوراقها......فنطقت أوراقها وترنحت بأعذب الكلام....وأرقى التعابير...فوصل الرد من الأخ المغترب مضمدا لألم فراق أخته ومسكنا لما في قلبها من شوق.....يا ليت شعري كيف هي وكيف حالها بعد أن شربت حروف رسالة أخيها الدافئة الباردة....
مشاء الله عليك يا ليمامة...وأشكرك وأشكر إبداعك ....والله أسأل أن لا يبعدك عن حبيب لك...وأن يجعل لك التوفيق والسعادة أين ما حللت و حيثما وطئت...
المسك