عرض مشاركة مفردة
  #35  
قديم 07-04-2003, 12:06 PM
بصمة أمل بصمة أمل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2002
المشاركات: 56
إفتراضي

من الدرر العظيمة للعملاق ظايم الضد ..

أنا أرفض أن أموت ، أن يموت أبني ، أن يموت صديقي ، أن يموت أي إنسان ، أن يموت خصمي ، أن يكون لي خصم !
أنا أرفض ذلك تحت أي شعار ، تحت أي فكرة تختفي وراءها أضخم الأكاذيب وأفجر الطغاة والمعلمين ،
لهذا أنا أرفض التعاليم والمذاهب التي تعلمني كيف اكون قاتلاً ، كيف أكون مقتولاً ، كيف أؤمن بذلك ، كيف أهتف لمن يدعونني إليه ، لمن يوقعونه بي !!


صديقتي نور العين ..
اتركيهم في غيهم يعمهووون ، وادعي لهم بالزيادة من الافلاس ورفع الضغط ، بالتأكيد لن ينظر الأعرج الى السماء خوفاً من بقعة مبتلة ، ولن يقف ساهر الليل وحتى خيوط الصبح الاولى عند الاشارة كما يقف الأصحاء من داء العنوسة ، ولن يتمختر بايع الجبن في سوق النخاسة ... ومهما قالوا فلن انحدر معهم فيما يخططون له ,,,


الحركة الوهابية ,,, المذهب المبتدع ,,, سيان عندي :
قالت ايه ,,,, اجتماعات وندوات !!!
عشان ايه ,,,, خطر على اليهود !!!
ومن مين ,,,, من الوهابية !!!

في النصف الأول من هذا القرن عندما كانت الحركة الوهابية تبني دولتها في شبه الجزيرة العربية. كان الغرب والإنجليز بالخصوص، ساسة ومفكرين يتابعون يوميات هذه الحركة ويدرسون افكار رجالها وعقائدهم .
لكي يعرفوا مدى خطورتها ، سياسيا على توسعهم الاستعماري . لذلك جاءت العلاقات السياسية المتميزة بين بريطانيا العظمى زعيمة الاستعمار آنذاك وبين الحركة الوهابية الناهضة ، بمثابة ضوء اخضر لانتشار هذه الحركة واستمراريتها على المستويين السياسي والفكري.

وهذا الضوء الأخضر كانت قرارا استرتيجيا ان بنى على تقارير و دراسات مهمة حول الحركة الوهابية.

فمن بين الدراسات المهمة حول الحركة الوهابية ،
هناك دراسة قام بها الميجور ديبكسون المعتمد السياسي البريطاني في البحرين ، (مو شيعي) والذي زار المنطقة والتقى بالزعماء السياسيين للحركة ، كما اطلع على وضع الحركة الديني والدعوي ، مما هيأ له الفرصة لمعرفة حقيقة ما تدعو اليه الحركة الوهابية ...ان افكار الوهابيه من المباديء التي شمر السلفيون ساعد الجد وأبلوا بلاءا حسنا في تبليغها بين مواطنيهم اولا، وخارج الجزيرة بعد ذلك. هي التي جعلت الغرب الاستعماري كما قلنا سابقا ممثلا في بريطانيا ، ليس فقط يغض البصر عن هذه الحركة بل يدعمها سياسيا و عسكريا ويحرص عليها.
واسألوا كرزاي الرياض كما قال ابن لادن .
__________________
<CENTER> ---------------------------------