بعد أن توقف العرب عن ممارسة السياسة قادة وشعوبا.. وصار غيرهم يصنعها بينما هم ينفذونها وفقط ينفذونها.. وجدت أنه علي البحث عن خيمة إضافية لممارسة سياسة الحلق والتقصير.
باختصار: المفاوضات تجري على قدم وساق بيني وبين كيمكام من أجل الاستيلاء على خيمته.. وقتها يكون لكل حادث حديث - ولا تعتبروها دعاية انتخابية فقط.