عرض مشاركة مفردة
  #56  
قديم 01-12-2004, 01:21 PM
ميثلوني في الشتات ميثلوني في الشتات غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2001
المشاركات: 2,111
إرسال رسالة عبر  AIM إلى ميثلوني في الشتات
إفتراضي

http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDnews=50978
==========

خبير سياسي بريطاني: راهنا بكل شيء في العراق وسوف نخسر

عام :الوطن العربي :الأربعاء 19شوال 1425هـ - ا ديسمبر 2004 م آخر تحديث 8:38 م بتوقيت مكةمفكرة الإسلام: أكد أستاذ الفكر الأوروبي في كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية البريطاني 'جون جراي' أن الولايات المتحدة وبريطانيا قد راهنا بكل شيء في العراق وسوف يخسران.
وبحسب ما ذكرته صحيفة 'لا بانجوارديا' الإسبانية، أضاف الأكاديمي البريطاني ـ في حوار مع الصحيفة ـ الأسوأ من ذلك هو أن الواقعيين يلمحون بالكاد إلى العواقب الوخيمة لهذه الهزيمة، موضحًا أنه بالرغم من عدم انتهاء الحرب إلا أنه قد تمت خسارتها بالفعل وأنه حينما تُستهلك هذه الهزيمة فإن الفوضى سوف تعم كل الخليج العربي الذي يعد اليوم احتياطي النفط الكبير الوحيد الرخيص في العالم والمحور الكبير لكل الاقتصاد العالمي، لذلك فلن تصبح العراق فيتنام جديدة وإنما سوف تصبح أسوأ بكثير بالنسبة للجميع، حيث إنه لم يكن هناك نفط في فيتنام، لذلك لم تزج مغادرة فيتنام بالاقتصاد العالمي في بئر ليس له قرار.
وأردف جراي قائلاً: إن غزو العراق كان خطأ كبيرًا، مشيرًا إلى أن بوش والمحافظين الجدد قد حققوا حلم القاعدة الكبير: مواجهة مباشرة مع الولايات المتحدة في الشرق الأوسط.
وأوضح الخبير السياسي أن هجمات 11 سبتمبر قد سمحت للمحافظين الجدد بالسيطرة على السياسة الخارجية ثم جذبوا الرئيس إلى غزو العراق بحجة نسب مسؤولية هجمات 11 سبتمبر لصدام حسين، تلك الأكذوبة التي تم تكرارها حتى جلبت له الفوز بالانتخابات.
وأكد الأكاديمي البريطاني أن العراقيين لا يودون التعاون مع الولايات المتحدة، مشيرًا إلى البولنديين ـ أكبر مساندي الولايات المتحدة في العالم ـ أعلنوا انسحابهم.
ولدى إشارة المُحاور إلى أن المحافظين الجدد لازالت أمامهم الفرصة للفوز في العراق إذا تم إرسال المزيد من القوات والقضاء على المقاومة، نفى جراي ذلك، موضحًا أن المحافظين الجدد قد قضوا على المقاومة السياسية إلا أنهم سوف يصطدمون بالواقع والواقع هو أن القوات والأموال لها حدود، وهناك حد من القتلى يمكن للمجتمع أن يتقبله، كما أن هناك حدًا من الأموال يمكن إنفاقه. وحينما يتم تخطي هذه الحدود سوف يكون عليهم الانسحاب، أو بعبارة أخرى، سوف يخسرون.
ولدى سؤاله حول سياسة بوش المقبلة، أشار إلى أن بوش سوف يصبح أشد مما كان عليه في فترته الرئاسية الأولى.
==============================
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDnews=50975
==========

الإندبندنت: رسالة من ناجي صبري تفسر اختفاء أطنان المتفجرات العراقية

عام :الوطن العربي :الأربعاء 19شوال 1425هـ - ا ديسمبر 2004 م آخر تحديث 8:28 م بتوقيت مكةمفكرة الإسلام: ذكرت صحيفة الإندنبندنت البريطانية في عددها الصادر اليوم الأربعاء أنه مع اقتراب قوات الاحتلال الأمريكية من الإطباق على العاصمة العراقية بغداد العام الماضي، ابتكرت مجموعة من كبار المسؤولين في حكومة الرئيس العراقي صدام حسين خطة تستهدف تنفيذ مجموعة من العمليات التفجيرية بعد الحصول على كميات ضخمة من المتفجرات المدمرة كانت موجودة في مواقع تخضع لحراسة منظمة الأمم المتحدة.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن اختفاء مادة 'إتش إم إكس' المتفجرة الخطيرة في ظروف غامضة مع نهاية الحرب التي وقعت في العراق، كان قد تَسبب في بعض القلاقل لحملة الرئيس الأمريكي جورج بوش الانتخابية الشهر الماضي.
وألمحت الصحيفة إلى رسالة مزعومة منسوبة لوزير الخارجية العراقي السابق ناجي صبري ومرسلة إلى صدام حسين قبل خمسة أيام فقط من سقوط العاصمة العراقية يتحدث فيها صبري عن الاستيلاء على مادة 'إتش إم إكس' المتفجرة من مخابئ تحت الأرض، حيث ظلت هناك بمعرفة الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ثم إعطاء هذه المادة للفدائيين العراقيين لينفذوا بها عملياتهم.
وبحسب الصحيفة فإن ناجي صبري كتب في رسالته يقول: إنه من الممكن زيادة القوّة التفجيرية للعمليات التي تتم من خلال سيارات مفخخة، إذا استعملنا مادة 'إتش إم إكس' شديدة الانفجار، والتي صودرت من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية وخزنت في مخازن تحت الأرض.
وتشير الصحيفة إلى أن النظام العراقي السابق ألقيت عليه المسؤولية عن تنفيذ مجموعة من الهجمات التفجيرية الضخمة مع نهاية الحرب، حيث وقوع هجوم تفجيري كبير في أغسطس من عام 2003 أسفر عن مقتل 22 من موظفي الأمم المتحدة بالإضافة إلى المبعوث الخاص سيرجيو دي ميللو.
وقد أصبحت قضية اختفاء حوالي 350 طنًا من المتفجرات، من بينها حوالي 191 طنًا من مادة 'إتش إم إكس' في شهر أبريل من عام 2003، مسألة حاسمة ومصيرية قبيل إجراء الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة، خاصة عندما اعتبر جون كيري أن الفشل في العثور على هذه المتفجرات هو الذي يجعل نزيف الدم الأمريكي في العراق مستمرًا بسبب عجز إدارة جورج بوش.
وادعت الإندبندنت أن الرسالة المنسوبة لوزير الخارجية العراقي السابق ناجي صبري كانت قد أرسلت في الرابع من أبريل عام 2003 لصدام حسين بينما كانت الدبابات الأمريكية على مشارف بغداد.
وزعمت الصحيفة أن صبري أكد في رسالته أن أفضل طريقة لاستهداف القوات الأمريكية هو شن هجمات ضد نقاط التفتيش بعمليات 'انتحارية' من خلال السيارات المدنية، وهو ما سيعطي قناعة للجيش الأمريكي بأن الاقتراب من المدنيين العراقيين يمثل خطرًا بالغًا لا يقل عن خطر المواجهة مع جنود الجيش العراقي.
وفي محاولة منها لإثبات أن الرسالة المنسوبة لناجي صبري تلقي الضوء على الغموض الذي أحاط باختفاء هذه المواد المتفجرة الخطيرة، قالت الصحيفة: إن وزارة الخارجية العراقية كانت هي أقدر الجهات على معرفة أماكن تخزين هذه المتفجرات من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وكشفت الإندبندنت عن أن وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري المعين من قبل الاحتلال هو الذي سلمها تلك الرسالة المنسوبة لناجي صبري في العاصمة العراقية بغداد أمس، بعد أن قال: إنه عثر عليها في أرشيف وزارة الخارجية العراقية!!
==============================
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDnews=50974
==========

نجاة قائد الحرس الوطني في المنطقة الغربية بالعراق من محاولة اغتيال

عام :الوطن العربي :الأربعاء 19شوال 1425هـ - ا ديسمبر 2004 م آخر تحديث 8:15 م بتوقيت مكةمفكرة الإسلام [خاص]: نجا العميد فهد النمراوي قائد الحرس الوطني في المنطقة الغربية بالعراق من محاولة اغتيال صباح اليوم الأربعاء بمدينة هيت غربي العراق.
وبحسب مراسل 'مفكرة الإسلام' في مدينة هيت فقد تعرض موكب العميد فهد لمحاولة اغتيال عن طريق ألغام أرضية زرعت في طريق موكبه أثناء مروره قرب قرية الشكرية على بعد 15 كيلومترًا غرب مدينة هيت.
وأكد مراسل 'مفكرة الإسلام' أن محاولة الاغتيال أسفرت عن مقتل أحد الحرس الشخصي للعميد فهد وإصابة آخر.

==============================
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDnews=50970
==========

الأمم المتحدة توبّخ واشنطن 'ضمنيًا' بشأن مبدأ الضربات الاستباقية

عام :أمريكا الشمالية :الأربعاء 19شوال 1425هـ - ا ديسمبر 2004 م آخر تحديث 7:15 م بتوقيت مكة مفكرة الإسلام: هاجمت إحدى اللجان التابعة لمنظمة الأمم المتحدة ـ والتي تعرف باسم لجنة الحكماء ـ جنوح الولايات المتحدة الأمريكية لاعتماد مبدأ القيام بعمليات عسكرية استباقية، ولكنها اعترفت في الوقت نفسه بأن الأمم المتحدة يجدر بها بذل مزيد من الجهود في إطار التعامل مع قضيتي 'الإرهاب' وأسلحة الدمار الشامل.
وفي توبيخ ضمني لإدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش، قالت اللجنة الأممية: إنّ دول العالم لا يحق لها اللجوء إلى شن ضربات عسكرية إلا في حالة تعرضها لهجوم فعلي أو وشيك، مشددة على أن أية عملية عسكرية وقائية لا يجوز القيام بها إلا بعد الحصول على موافقة من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
وأضافت اللجنة إنه في عالم يعج بالتهديدات المحتملة والخطيرة، يظل النظام العالمي في حالة من التوتر والقلق، ويظل مبدأ عدم التدخل في شؤون الغير معرضًا للانتهاك، وهو ما يفرض قيودًا قوية على مشروعية العمل الوقائي أحادي الجانب كبديل عن التحرك الذي يحظى بالمصادقة الجماعية من الدول.
وكانت تلك اللجنة التي يبلغ عدد أعضائها 16 عضوًا قد بدأت السنة الماضية في محاولة لإصلاح الانشقاقات التي وقعت بسبب العراق، حيث عملت على صياغة رؤية جديدة لمفهوم 'الأمن الجماعي' في عصر أصبحت تبرز فيه 'جماعات إرهابية' يمكنها وضع يديها على الأسلحة الحيوية أو الكيميائية أو النووية.
لكن وبطبيعة الحال فإن أية مساع أممية لفرض قيود على إمكانية قيام بعض الدول بشن عمليات عسكرية استباقية تكون مرفوضة من جانب إدارة جورج بوش، التي لم تكترث بحشد تأييد دولي قبيل اتخاذها خطوات معينة ادعت أنها تأتي دفاعًا عن أمن الولايات المتحدة.
وبحسب صحيفة تايمز أون لاين قال مسؤول بارز في الأمم المتّحدة: إنّ اللجنة كان يحدوها الأمل في أن تتمكن من إقناع الولايات المتحدة بأنّها قادرة على تحقيق أعلى مستويات الأمن من خلال خلق مناخ من التعاون الدولي وفي ظل منظمة الأمم المتحدة، وأن ذلك سيكون أفضل من العمل المنفرد.
وبينما أوضحت اللجنة أنها تحتفظ لمجلس الأمن بإمكانية القيام بعمل عسكري استباقي، ناشدت بقية الدول الأعضاء في المجلس أن تكون لديها قابلية أكبر لممارسة ذلك الحق ضد الدول التي تبدو عليها علامات عدم الانسجام مع المجتمع الدولي وذلك في إطار مجلس الأمن نفسه.
وأضاف المسؤول الأممي: إن المجتمع الدولي يجب أن يكون حذرًا لأقصى درجة في تعامله مع خطر 'الإرهابيين' وخطر أسلحة الدمار الشامل والدول المارقة التي قد تجد لنفسها المبرر في استخدام قوتها ليس فقط ردًا على الاعتداء وإنما في توجيه ضربات استباقية.
وتابع المسؤول بالقول: إن السؤال هنا لا يدور حول إمكانية اتخاذ إجراءات قوية ضد هذه الدول المارقة أم لا، وإنما المهم هو أن يتسم مجلس الأمن بفعالية وحيوية أكثر ليتمكن من مواجهة هذه القضايا الحساسة بشكل حاسم وقبل فوات الأوان.
وفي النهاية تعرض اللجنة مجموعة من الإرشادات والتوجيهات أمام مجلس الأمن ليضعها في اعتباره وهو يسعى لاتخاذ إجراء وقائي استباقي، حيث تقول اللجنة: إنه من المحتم قياس مدى جدية التهديد، وحجم القوة الواجب اللجوء لاستعمالها، وكذلك البحث عن بقية السبل الممكنة للتعامل مع التهديد، وأيضًا فرص النجاح إذا ما تم التعامل مع التهديد بالقوة.