[*سهيل*اليماني*]

المشاركة الأصلية بواسطة ARGUN

AMEN


أشعر أنك تقول شيئا مهما...
لكن ما هو؟


لك من نفس نبع التحايا كلوغرام او اثنين ..و حاول ان تاتي دائما فانا استمتع بما تقوله و حظا سعيدا و انت متجمد في الوسط.
تدور الناعوره

لا اعرف فك الشيفرة ... دائما ممن يعرفني قبل القراءة جواب اتوقعه ... واليوم وانت لاتعرفني ولا اعرفك تفك تلك الشيفرة ... فاقرا وارق واستمتع وحدك بفيض تلك الشيفرة ... فاني بالتنهد ابرد الصدر الذي اليوم ضاق ذرعا لاتيك فتنفخ فيه لتزيدني في تنهده فتبرده فلله درك ودر تلك الشيفرة ...













كانت عقدة من صنع الشوفير الانتحاري ... اراها لاتجرؤ ان تكون في قاموس اضئ به كما اشاء لافرح بمن يفك الشفرات ... فياتي بكل القنوات .. لانهل واسبح واسقي فازرع .. ولكن القنوات كلها عذبه ..
فاقول ان القنوات العذبة منك كالسم تنتن الارض والملح فيها شححت ان تعطيه . لتهلك الزرع والماء تاسنه .. فياتي الملح طعما يغترف منه كاسا لاذوق حرقته بما من النهر لي يصدقه ..
ان وضعت الشوك في طريقة نحوي متعمدا ان اغضبه ... يهمس في اذني بان هناك طريقا اخر وضع هو لاجلي فيه شوك كي لايصل الينا احد فياسره ... اشفر ويفك ....
اكتب له ......... ان التعاسة معك تعصرني ...
فيقرؤها ....... ان السعادة معك تصرعني ...

ارميه بسهم لاقتله ... ليأتي بالسهم تتبعه عوائده ..
يكرم لي بما يحفظه من قرش يشتري به لي ماطاب فاتهمه ان السكر داء يريد ان يهلكني به ...
ان سالني مالا قلت انما قرشا ليومك وقرشا لك احفظه .. فيفرح ويرضى فيهبني قرشا من الزمان يحفظه .. ولا يعلم اني اتمنى ان يريحني منه قرشا فياكله ...
ان جاء نشيطا اتثاوب فينام قبلي .. فان كان سعيدا ابكي فتسبقني مدامعه ... فان كان حزينا اضحك لتسطع الجمان الثمان كالدر مكتوبا بما الورد فاعانقه ... اذ صدق فاجبرني كل ذلك الصدق ان احجز اليوم للسفر تذاكره .. فيابى الزمان ان اسبقه ... لتطير في الجو قبلي والسفر تسابقه ... مشاعره .. خواطره .. بكل الصدق .. ارجو ان كان صدقي تليمذ تعلم الصدق معه .. فلا شك في اليماني يساوره ...