[واصل]

ماعلمنا ان من نواقض الاسلام الاساسيه سوى المعتقد فمن يعتقد بغير حاكمية ويشرع بما تم تحريمه الهيا سواء بالمسيحيه او الاسلام او اليهوديه الا وقد خرج من ملة ابراهيم عليه السلام وجميع الانبياء
فاما الايمان بالله والكفر بالطاغوت واما لادين ولا ايمان نواقض الاسلام ونواقض الصلاه لامكان لها اطلاقا فى ظل وجود حاكم يشرع للناس الربا والراسماليه الربويه ويرضى الناس بذلك وينالون القروض الربويه ويدفعون فوائدها ثم يقولون انا استفتينا كبراءنا وسادتنا فاضلونا بعد ان تمتعو بالاموال والثروت والاولاد بالسحت والربا
ويتخاصمون على المذهب وعلى نواقض الاسلام ونواقض الوضوء وشغل الاونطه الذى نراه اليوم من محترفين الدين كرافضة العالم العبيد لولى الفقيه او على شاكلة الترابى وفتاواه الماسخه التافهه
الامر حقوق انسان وعقيده وتحرر الله يسلمك
اتركو عنا هالاونطه الفارغه واللعب الاجرامى مع التحيه
اما ان يكون الحكم لله تشريعا فعليا او للطاغوت ودون ذلك كلام فاضى فى كلام فاضى وكل انسان حر بمعتقده وهذا حق من حقوق الانسان وحق للمسلمين التميز عن الطاغوت واذنابه المستفيدين من وجوده