جندي صهيوني اصيب في البارحة
ضرب مبنى " وزارة الداخلية " للمرة الثانية
ما يزعجنا هنا ليس اعتبارها وزارة فما كانت ولن تكون ولهن من يعتبرها وزارة ويمنحها الشرعية هم بني الغدر ومن قبل بها سابقا ولاحقا هم اذنابهم من فتح او حماس
هذه السلطة الخبيثة في شريط محاصر من الجو والبر والبحر...
كل انسان اعبرها حرة في غزة حيوان ... ولو كان اسماعيل هنية والزهار وليس مجرمي فتح المعروفين الخونة فقط ....
وكل من صنع بخبث من هذا الشريط المحتل " دولة طنطورية وطبل لها وزمر ينبغي ان يقتل بيد المقاومين في داخل الشريط لانه هؤلاء هم العدو الحقيقي" الذين يطاردون المقاومين الحقيقيين ... وقد انشكفت فضائح ادارت الاستخبارات العرفاتية النجسة واتباعها في عملية البحث الحثيث عن الجندي اليهودي الياهو اشيري ... الامر الذي دعا اسيره لقتله قبل حصول صدام مع هؤلاء المجرمين قادة الامن الوقائي في رام الله ...
ولقد طالبنا وسووف نستمر بقتل كل رجل امن يرفع صورة لليهودي عرفات وسفو نستمر بالدعوة لذبح اي اعلامي يرفع صورة له علانية وفي وضح النهار,
ليعلن الله كل انسان مسيحي او مسلم داخل فلسطين قبل باوسلو وندعو لحرقه حيا في الشوارع رجلا كان اوامراة مسيحيا كان او مسلما بالولادة ورميه في اقرب برميل زبالة...