عرض مشاركة مفردة
  #35  
قديم 10-10-2006, 12:10 AM
rainbow rainbow غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
الإقامة: مصر
المشاركات: 1,277
إفتراضي

ومضات .. من وحى الشهر الكريم












* 17 رمضان *














* فى رحاب آية :














بسم الله الرحمن الرحيم
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَومٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلا نِسَاء مِّن نِّسَاء عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ وَلا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلا تَنَابَزُوا بِالألْقَابِ بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الإيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ " .(الحجرات:11)






* طلبا للضحك والفكاهة ينساق فى الإستهزاء والتهكم والسخرية .. معريا النقائص التى تحددها مقاييس البشر القاصرة .. ولا يدرى حالا لمقاييس ومعايير التقدير الإلهى .. فربما ساخر ممن هو أفضل منه وأعلى قدرا عند الله .. حرب تحقير تشن على أحد الناس أو مجموعة منهم فيزرع بهم غيظا وحنقا وغضبا وتشتعل القلوب تنافرا وتجافيا ويتحقق بها الشقاق الإجتماعى .. لكن الإسلام يقتل ذلك كله فى مهده .. ليقيم مجتمعا متحابا يتألف من قلوب صافية متحابة متآلفة ..









* فى ظلال السنة :









* قال روح فى حديثه : حدثتنى أم هانىء فقالت لى : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قوله تعالى : " وتأتون فى ناديكم المنكر " .. قال : كانوا يخذفون أهل الطريق ويسخرون منهم فذاك المنكر الذى كانوا يأتون .. قال روح فذلك قوله تعالى : " وتأتون فى ناديكم المنكر " ) . (مسند أحمد).









* من كنوز الحكمة :













*إذا ما خلوتَ الدهر يوما فلا تقل**خلوتُ ولكن قل علىّ رقيبُ

* ولا تحسبن الله يغفل ساعة ً *** ولا أن ما تُخفى عليه يغيبُ










* طرفة :











* قال الرياش : خرج الناس بالبصرة ينظرون هلال رمضان فرآه رجل منهم .. لم يزل يومىء إليه حتى رآه غيره وعاينوه .. فلما كان هلال الفطر جاء أحدهم إلى ذلك الرجل فدق عليه الباب وقال له : تعال أخرجنا مما أدخلتنا فيه ..








* ســــــــــؤال :








* ما هى السورة التى قال النبى صلى الله عليه وسلم :" شيعها سبعون ألف ملك" ؟
__________________

لو كانت الأيــامُ فى قبضتــى ** أّذريتُها للريح مثل الرمــــال
وقلتُ يا ريحُ بها فاذهبـى** وبدديها فى سحيـق الجبــال
بل فى فجاج الموت فى عالمٍ ** لا يرقصُ النـور به والظــلال