عرض مشاركة مفردة
  #63  
قديم 21-10-2006, 01:23 AM
rainbow rainbow غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
الإقامة: مصر
المشاركات: 1,277
إفتراضي

ومضات .. من وحى الشهر الكريم


















* 28 رمضان *




















* فى رحاب آية :





















بسم الله الرحمن الرحيم
" أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَآ آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا " . (النساء : 54)










* الحسد هو حزن يعرض للمرء بسبب نجاح الغير وسعادته .. ويتمنى أن تتحول إليه هذه النعمة وذاك الفضل .. نفسية عقيمة .. سوداوية .. تبغض خير الآخرين .. تجرى الأنانية فى عروقها فترغب فى كل جميل وحسن وتتمناه دون عمل .. ويخطأ من يظن الحسد بالنظر فقط .. فهناك أناس يدبرون المؤامرات والمكائد ويتحركون ويخططون ويقومون بكل ما يستطيعون من أعمال لهدم نجاح الآخرين لا لشىء سوى الحسد .. وإن دفنوا ذلك بمعسول العبارات .. إلا أن المؤمن ينظر بين السطور فيعرف ويحذر ذلك الحاسد الحاقد .. ولا يتبع كلماته مهما حلت ..













* فى ظلال السنة :
















* عن عائشة أنها قالت :
" كان إذا اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم رقاه جبريل قال : باسم الله يبريك ومن كل داء يشفيك ومن شر حاسد إذا حسد وشر كل ذى عين " . (صحيح مسلم).












* من كنوز الحكمة :

















* وثقت بربى وفوّضت أمرى ** إليه وحسبى به من معينِ

* وأيقنتُ أنّ أمور العبادِ ** مسطرةٌ فى كتابٍ مبينِ

* فلا تبتئس بصروف الزمان ** ودعنى فإن يقينى يقينى



















* طرفة :



















* ضاع لرجل ولد فجاؤا بالنوائح ولطموا عليه وبقوا على ذلك أياما فصعد ابوه يوما الغرفة فرآه جالسا في زواية من زواياها فقال يا بني أنت بالحياة أما ترى ما نحن فيه قال قد علمت ولكن ها هنا بيض قد قعدت مثل القرقة عليه ما يمكنني أن أبرح أريد فريخات فأنا أحبهم فاطلع أبوه الى اهله فقال قد وجدت ابني حيا ولكن لا تقطعوا اللطم عليه ألطموا كما كنتم ..













* ســــــؤال :















* لقد برأ الله تعالى فى القرآن أربعة بأربعة .. فمن هم ؟
__________________

لو كانت الأيــامُ فى قبضتــى ** أّذريتُها للريح مثل الرمــــال
وقلتُ يا ريحُ بها فاذهبـى** وبدديها فى سحيـق الجبــال
بل فى فجاج الموت فى عالمٍ ** لا يرقصُ النـور به والظــلال