ما أبردها على كبدي أن أرى شخصا مثل السيد عمر مطر ينزه الله عن مشابهة المخلوقين وعن الإستقرار في مكان هو خالقه وكان أزلا قبله وينزهه عن الجلوس الذي لا يكون في اللغة إلا لذي قسمين قسم أعلى وقسم أسفل حاشا لله أن يوصف بوصف المخلوقين.
فليباركك الله بمنه وفضله وكرمه
فليحفظك الله من كل سوء
تحية طيبة أخ عمر
|