من يدعي الكمال فهو الى النقص أقرب..
ولكن من يسخر من شعوب حية وبهذا الإسلوب فهو حتمآ يعاني من عدة
عقد ليس أقلها داء الحسد والغيرة القاتلة التي تسيطر على فكره وقلمه.
أعلم أننا لدينا الكثير من القصور وهو قصور مشترك بين العامة والخاصة
وأن علاج هذا القصور يتم بعدة طرق ليس منها ما تمنى البعض أن يراه بدافع
فكر ساقط..ورؤية مريضة..
سيبقى هذه هذا الكيان شامخ متماسك رغم أنوف المرضى..
وليعلموا أن بقائه هو بقاء آخر معقل للإسلام النقي على وجه البسيطة.
وليس كبقائهم أو عدمه سيان..
والسلام على من إتبع الهدى..
|