عرض مشاركة مفردة
  #27  
قديم 09-11-2006, 11:24 PM
دايم العلو دايم العلو غير متصل
مشرف عام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: السعودية
المشاركات: 7,232
إرسال رسالة عبر MSN إلى دايم العلو
إفتراضي

المشاركة الأصلية بواسطة Almusk


إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ياسين
لم اكن اريد المشاركة ولااحب المشاركات التي يغلب عنها طابع المجاملات لكن كلمة الصراحة دفعتني لان اطرح بعض الاسئلة
لتلطيف الجو
فلعل الاخ المسك برائحته
يجيب عنها وعلامة الابتسامة هنا هي علامات استفهام مسجلة حسب مقياس ياسين الخيمة
حياك الله أخي الكريم أحمد، وبارك فيك وفي أسئلتك،، وأرجو أن تكون إجاباتي صريحة بالقدر الذي دعاك للمشاركة،،

نبدا بسم الله والتوكل عليه
هل انت راضي بمستوى الخيمة
بشكل عام نعم راض،،، والرضى لا يعني كمالها أو عدم وجود بعض النقص،،، ولكن سددوا وقاربوا،،

لو كنت مشرفا عاما فماهي الخيام التي تضيفها
وماهي التي تقوم بحذفها
في الوقت الحالي ليس لي توجه في إضافة أو حذف أي خيمة،، لكن التطوير والتغير لأجل دفع الهمم والتقدم مطلوب،،، فلو كنت مشرفا عاما فسيكون هناك تغير وتطوير من وقت إلى آخر طبعا بعد المشاورة والتمحيص سواء من المشرفين أو الأعضاء أو الكل،،،

هل انت مع الصحوة ام مع النوم
مع النوم طبعا،، والذي لا ينام هذا لا يرجى منه عمل ومنفعه

هل انت مع ام ضد
الجهاد في فلسطين والعراق وافغانستان والشيشان
ان كنت مع اشرح السبب حتى ولو لم يتعدى السطر الواحد
وان كنت ضد فكذلك
أنا مع الجهاد في كل أقطار الدنيا الذي يجتمع عليه أهل البلد ويوحد صفهم ويقوده أهل العلم والمعرفة،، ولست مع الفرقة و الشتات و استرخاص الدماء ورفع الأسلحة على كل من خالف رأيي أو توجهي أو مذهبي ولست مع الظنون والشكوك وبناء القرارات عليها وسفك دماء المسلمين أو التسبب بسفكها لحماقة أرتكبها هنا أو هناك بسب التصنيف الأعمى والأنفعال الأخرق،،،

هل انت مع مبايعة الملك او الرئيس من دون انتخاب ومن دون معرفة رايك

طبعا أنا لست مع الإنتخابات العامة،، لعدة أسباب منها حسب ما يحضرني الآن:
1- أن الأصوات تتفاوت في الفهم والنوايا والحكمة بتفوات صاحبها،، فمثلا هل صوت السياسي المحنك مثل صوت المزارع الذي لا يعرف شيئا،، وبما أننا عقلا وقناعة لا نذهب لخباز عندما نحتاج إلى من يصلح السيارة ولا إلى بائع كفرات عندما نحتاج إلى من يحكم لنا في مشكلة معينة،، وكذلك علينا أن لا ندخل كل من هب ودب في أهم أمر من أمور الحياة وما يرتبط بأمنها دينها واستقرارها،، فكل له مكانته وحريته لكن في حدود فهمه وعقله ونضجة،، فليس من العدالة في شيئ أن يكون صوت العالم والمخلص والسياسي ومن على شاكلتهم في أمور اختيار الرييس أو الملك كصوت الخباز الذي لا يتابع سياسية ولا يفقه فيها شيئا ولا كذلك الطبال،، ولا يعني هذا هو احتقار الآخرين ولكن كل يعطى حقه ويعطى مكانته لكي لا يظلم الناس ولا يكون الحال كما هو حاصل الآن من تربع عدد كبير من الحكام ليس لافعالهم وصلاحهم ولكن أما للتزوير أو لمقدرتهم الوصول إلى العامة الساذجة أخذ أصواتهم أما بالرشاوي او الخداع،،،
2- أن العامة وأهل الأهواء هم الأغلبية،، وأهل العلم والمعرفة والرأي هم الأقلية في كل مجتمع،، ومن يريد أن يخدع أو يلبس في أموره هو يلجأ لخداع العامة وأهل الأهواء والمصالح الذاتية، لأنه يعرف تمام صعوبة خداعة لأهل العلم والمعرفة والرأي ،، وبالتالي هو يستطيع أن يفوز مهما كان لا يستحق بما أنه استطاع أن يصل للعامة وأهل الأهواء ويلبس عليهم،، لأنه سيأخذ أصواتهم بسهولة بلا مسئولية منهم ولا تحري صدق ولا أمانة، وليس في هذا عدالة ولا صواب في الإختيار،، رغم أن صوت العالم العارف والمختص البصير يعادل آلاف الآصوات من العامة الجاهة،،، ولعلنا نرى ماعليه كثير من اخواننا حتى هنا في عدم الإنضباط في النقل والنقد والتحليل لكثير من الأمور، ومنهم من يرى نفسه أن من أهل العلم والثقافة والأمانة والحرص على نصرة الأمة،،، والله المستعان،،،،
3- لا يعني هذا أن أخرج على من فاز بالإنتخابات وفقا لهذه المعادلة الإنتخابية وإن كنت لا أوافق عليها من حيث المبدأ،، والبيعة عندنا أهل الإسلام حسب ما قرره أهل العلم والمجال هنا ليس لبسطها،، أنه تنعقد البيعة ببيعة أهل الحل والعقد في البلد حتى ولو كانت لرجل خرج على أخيه(الذي يحكم الناس ببيعة شرعية) مثلا وانتصر عليه ونصب نفسه حاكما للبلاد،، فإن رأى أهل الحل والعقد مبايعته وحقن دماء المسلمين - وهو يبوء بإثمه وذنبه فيما اقترف من سفك للدماء - فتنعقد البيعة ولا يلزم أن يبايع الجميع بل تنعقد ببيعة أهل الحل والعقد من أهل البلد،،،


ماقولك في الديمقراطية
شر فهمه كثير من المسلمين على أنه خير مع الأسف الشديد،، ومفهوم الديمقراطية هو حكم الشعب للشعب أو حكم الأغلبية، أي أنه لو أرد أغلبية في مكان ما مهما كان شذوذهم سن نظام أو قانونا منحرفا لسنوه،، فمثلا عن طريق الديمقراطية يمكن لمجموعة شواذ أن يسنو زواج الذكور مع بعضهم البعض والإناث مع بعضهن البعض،، ويراه كل من يشجع ويريد الديمقراطية على أن ذلك حرية وديمقراطية واختيار الناس فيرضى به،،،،، وأنا أرى هذا انحراف فكري وعقدي وعقلي،،،

والإسلام هو الأصل لصلاح الأرض ومن عليها،، وفي عدالته وأحكامه الحل والخلاص للأمة من كل خلل،،،، ولا بديل عنه البتة،،،،


ماقولك في الانتخاب
ليس على اطلاقها،، ولكن تكون نافعة بإذن الله وأكثر تصافيا حين تكون في بعض الأمور وفي محيط معين يكون المنخبين فيه متقاربين في الفكر أو فهم الموضوع الذي يتناخبون عليه،، مثل على سبيل المثال لو كان في اختيار رييس نادي رياضى،، جميل أن يكون بين الرياضيين،، لكن أن تقحم معهم المزارعين والخبازين الذي لا يحبون الرياضة ولا يزاولونها لمجرد أنك تريد زيادة عدد الناخبين فأقول هذا خلل،،

هل تداعى الى مسامعك او قرات يوما في حياتك
ان الملك او الحكم منحصر في عائلة واحدة كما هو الشان في الاردن او المغرب
وهل لك دليل من الكتاب والسنة
يثبت ذلك
نعم سمعت، وأهل العلم وأهل الحل والعقد هم أهل القرار في ذلك،، فحقن دماء المسلمين مقدم على موضوع التقاتل من أجل اخرج الحكم من هذه العائلة أو تلك،، وسبق أن ذكرت أن البيعة تنعقد ببيعة أهل الحل والقعد حتى لمن أخذ الحكم عنوة من الحاكم،، المهم لا بد أن نفهم أن القضية ليس للعامة والعامة ليسوا من أهل الإختصاص في هذا الشأن،، ومن يريد أن يكون من أهله عليه أن يرفع نفسه بالعلم ويدخل في دائرة أهله وسيكون له مكانته وآرائه في مثل هذه الأمور مهما كان فقيرا،، وليست الجرأة أن يتكلم الإنسان في انتقاد الحاكم الفلاني أو في طريقة تقلده للحكم،، ولكن الجرأة هو اتخاذ القرار المناسب بما يعود نفعه على المسلمين أو بما يقلل الشر والفساد عنهم ومعارضة العواطف التي تستعجل الخير بلا وعي،، ويقول بعض اهل العلم حنانيك بعض الشر أهون من بعض،،،

مارايك في هذا القول
من ولي من أمر المسلمين شيئا فولى رجلا لمودة أو قرابة بينهما فقد خان الله ورسوله والمسلمين
إن كان حديثا فيحتاج إلى التأكد من صحته، ثم يرجع إلى أقوال وفهم أهل العلم فيه،،، وكلكم راع وكلم مسئول عن رعيته،، فلا خوف من أن يضيع حق،، فالأمر كله لله،، وكل سيأخذ حقه وينال عقابه لا حاكم ولا محكوم،،،

مارايك في تعيين المشرفين طبقا لهذه المقولة
لا بد أن نفهم أن مثل هذا الأمر متعلق بالنوايا،، ومعرفتها لا يكون عن طريق الشكوك،، فهي من علم الغيب وهو مختص بالله عز وجل،، لذلك نحسن الظن ونؤمن بالله علام الغيوب،، وننهج المهاج الصحيح،، ونتناصح و نتشاور بالتي هي أحسن بعيدا عن التخوين والإتهامات،، ونبني على ما ظهر بعيدا عن الخوض وفي النوايا،،،،

لو خيرت بين بن لادن وبوش فمن ستختار
لو خيرت بين بن لادن وزين العابدين بن علي فمن ستختار
لو خيرت بين القذافي وكرزاي فمن ستختار
ونختم لو خيرت بين هنية وعباس فمن ستختار

ليست القضية من ستختار لكن القضية من الذي سيمنحنى هذه الفرصة؟؟؟
لكن بشكل عام ومن خلال معلوماتي أن الخيار يجب أن يكون للأصلح والأنسب،، والأعقل والأحكم،، فليس الأمر أن يختار رجل صالح لكنه عنيد متهور يزج بالأمة في قياهب الهلاك،، ولا سياسي فاجر ينهب خيرات الأمة ويضعفها لمصالحه الخاصة،، فالأمر بين وبين،، ومثل هذه الإختيارت هي من حقوق أهل الحل والعقد وليس حقا لكل من هب ودب،، ليتنا نفهم ذلك جيدا،، هذا رأيي والله أعلم،،،





عدم الاجابة علامة استفهام


سعدت بمشاركتك وأسئلتك بارك الله فيك وحفظك ورعاك في الدراين
__________________


فضلاً لا أمراً .. اضغط بالفأرة على الصورة ..