أخي العزيز العزيز الغرباء..
تحيّةً عبقة لك ولأسلوبك الفنطازي في معالجة الأمور.
إن تبني أبو مصعب الزرقاوي لهذه التفجيرات لا يزيد اليهود إلا فرحاً بما آلت إليه حال الدول العربية جميعاً.
فإن لم يكن لنا مهمة في الحياة إلا أن لا نفرح اليهود كفانا ما نفعل.
و أعتقد أنكم سمعتم بالجريدة الإسرائيلية التي نشرت خبراً يقول:
إجلاء إسرائيليين من فندق راديسون ساس قبل التفجير بساعات على يد قوات الأمن الأردنية.
و بعد نشر هذا الخبر بعدة ساعات رفعوه من موقعهم على الإنترنيت..!!!
فهل يوصل هذا إليكم صورةً معينةً عن حقيقة ما يحدث؟؟؟
__________________
أنا عندي من الأسى جبلُ
يتمشى معي و ينتقلُ
أنا عندي و إن خبا أملُ
جذوةٌ في الفؤاد تشتعلُ
|