أخانا و أستاذنا سلاف
لله درك من شاعرٍ كريم ..
كنتُ واثقاً من أن جراح الأمة ستنزف حبراً على أوراقك .. كنتُ على يقين من أنك لن تحتمل أن تبقى صامتاً و الأمة تغتالها الهموم والأحزان دون أن تصفع أبياتك وجه الزور والكذب وتنزع الأقنعة عن الوجوه الباردة ..
مرحباً بعودتك ..
أخي عمر ..
رجائي أن تتم الأبيات قصيدة فهي من الروعة بمكان لتخلد في الأذهان كالقلادة ..
__________________
معين بن محمد
|