عرض مشاركة مفردة
  #56  
قديم 15-07-2006, 01:53 PM
الطاوس الطاوس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1,090
Post

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك


أهل الخوف والجبن هم المتشدقين هنا على عزف أحرف الكيبورد..ويرعبهم صوت المفرقعات

ليس شجاعة منك أن تكبير الكلمات وتقويتها عليك أولا بتكبير أفعالك ..وقوي قلبك وقل

كما تطالب
الشيخ المجاهد ان يخرج وهو رجل شبه أعزل
طالب الحكام بدماء الابرياء التي
تراق في غزة...اوليسوا أبرياء أم البراءة فقط سعوديه .أو خليجية...يا صاحب القلب الشجاع
اسأل عن ما يجري .واسال من لديه القوة .إن كان هدفك مايحصل الآن؟؟ وإن كان هدفك نعيق جديد فوفره على نفسلك أو استثمره في ما يحدث للفلسطنيين فلعلك تنال به شفاعه
وسطوانتك مشروخة .ودماء المسلمين تنثر في كل مكان..وعلى أيدي من يقولون.أن العرب
آفه..وان ديننا دين التخلف ..وان محمدا صلى الله عليه وسلم .لن اقول ما قالتهم فيه..

ولكن يا ابا الجوري لقد اتسع الخرق على الراقع ...فلا ترمي عجز الحكام وذلهم وجبنهم
على أهل الجهاد ..فهم كالطود الشامخ....وسلملي على البنك السعودي..
هاأنتي تقري وتعزفي على الكيبورد بإن جد المسيح الدجال بن لادن رأس الفتن وصاحب دعوة الامريكان إلى بلد المسلمين .. فهنيئآ له بهذا المشروع النجاح فقد أستطاع أن يفتح للغرب الباب على مصراعيه ..فيالها من هدية قدمها هذا السفيه للغرب ...على رسلك علينا فاإسمك يبشر بالخير وقد كانت لك كلمة حق تعارض مماتحرضين له من باطل في قولك :"الشيخ المجاهد ان يخرج وهو رجل شبه أعزل" عجبآ ومن حقي أن أعجب كل العجب ماتصفينه بمجاهد وهو ليس له من هذا الوصف أدنى نصيب فهاانتي تعترفين باإنه رجل أعزل وهذا يعني باإنه ليس له قوة ولاحيلة في مواجهة اليهود المستعمرين الذين هم أولى في الجهاد من أمريكا والذين هم في عقر ديار المسلمين والذين هم جزء بسيط من قوة الامريكان ويذهب بهذها العزلة والضعف لتفجير بعض المباني في عقر ديار الامريكان ثم يختبأ كالفئران وهويعلم جيدأ من أن هذا العدو أقوى قوة في العالم ..فما هذا تناقض !!؟
__________________
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية