افحمتينا يارشيدة بهذا التعبير يامن تسمي القتل اليومي لابرياء العراق بيد اللصوص الذين يسمون انفسهم بالمجاهدين جهادا اقول لهم ولكي تبت يداكم وتب هذا الذي تسموه جهاد الاسلام
وهل يشرفكم حالكم في اليمن لكي لا تتشرفي باهل العراق يا بلد القان والحشيش فبحوركم مليئة بالبوارج الصليبية لماذا لا تجاهدون لتكونو موجودين او الجهاد وقتل اليمننين محرم عندكم ومحلل عندنا
واي فلسطين تذكرين وها هم كل من ادعى الجهاد واخراج المحتل يتسابقون لمصافحة شارون لينالو من الخير الفلسطيني الذي كان يسرقه المرحوم ويخفيه في مصارف بعيدة لتاتي الزوجة المدللة الان وتنعم بخيرات ماسرق من افواه اطفال فلسطين فهذا هو الجهاد الان جهاد السلطة والمال
واعلمو ان العراق لم يرحب بالمحتل ولاكن ما فعله صدام بنا جعلنا نمد يدنا للشيطان للتخلص منه
وفي هذه الفترة السابقة لو كان العراق امنا وبعيدا عن هذه الفوضي لكان الان وحتى اطفالنا يفكرون لماذا لا يرحلو المحتلين وكنا قد طلبنا من المحتل الرحيل,ولكن مع هذه الفوضى وعدم الاستقرار وبمعادلة بسيطة يجب على قوات قوية ان تحمي هذا الشعب ولو طلبنا رحيلهم هناك اجابات بالاف المرات من كلمة و(لكن) وفي اكثرها هم على صواب ولنسال سؤال هل المقاومة او من يدعون المقاومة هم لصالح المحتل او عكس ذالك وكلنا يعرف مدى امكانية المقاومة المادية فتفجير عدد من السيارات والشاحنات ليس بامكانية اناس عادين والله اعلم
فكفاكم قتلا لاهل العراق
وقبل ان انسى اهدي هذه الصوره لاهل اليمن الصامدين
الرجاء اضغط على الملف الملحق
__________________
الفجر اتي في عراقنا ولو بعد حين
|