للانسان في هذا الزمان له مدة صلاحيه وتتركز مدة انتهاء صلاحيته متى ما تجرد عن الاخلاق الاسلاميه تجاه غيره وجعل كل همه ينصب في مصلحته الشخصيه يحتى لو كانت على حساب الغيرهنا نستطيع ان نقول ان مدة صلاحيته للمجتمع الذي حوله قد انتهت0
ان الانسان خلق وخلقت معه ربانيه منها التذكر في كل شيء قد مضى من حلو او مر وبذالك فمن الطبيعي جدا ان يصادفه في حياته موقف ربما مفرح او محزن له قد سبق وبدون ادنى شعور تشاهده يغوص في الذكريات التي مرت به ولها رابطه بما صادفه من مواقف حتى لو كانت هذه الذكريات مع صاحب او حبيب قد كانت به علاقه سابقه ولاكنها انتهت واندثرت ومن المحال رجوعها وبذالك اصبح علينا من اللازم تذكر كل ميمكن ان يصادفنا مع الايام
عموما موضوعك جيد واتمنى مواصلة النقاش معك ومعا الاحبه الموجودين معنا وتقبلي تحياتي