هل ستعالج مباركة وكرامات السيستناني مشاكلنا؟
العراق أضاف إكتشاف ثروة جديدة الى جانب النفط والمعادن.. هي ثروة بركات وكرامات السيستاني ‘ فالزيارة التي قام بها الطبيب والمثقف ورئيس الوزراء المنتظر إبراهيم الجعفري الى السيستاني والتي أدى فيها طقوس الزيارة على الشكل التالي : دخل الجعفري على السيستاني برجله اليمين أولاً
‘ ثم أنحنى على يده وقبلها ‘ وظل واقفاً متصاغراً لحين أذن له بالجلوس ‘ وطبعا كان الحوار باللغة ( الفارسية ) اللغة الرسمية للمرجعية في النجف.
تصريح الجعفري بحصوله على مباركة السيستاني وقبلها حصول القائمة الشيعية كذلك على بركاته.. وجه الانظار صوب فكرة مشروع إستثماري خيري يمكن ان يخدم البشرية جمعاء وهو الاستفادة من بركات السيستاني لحل المعضلات المستعصية بواسطة كراماته وتمتاته وصلواته وهمساته وتحريك أحجار المسبحة والخواتم.
فنحن في العراق نحتاج الى كراماته للقضاء على الارهاب وحبذا لو إستطاع بنفخة مقدسة منه تحويل الارهابيين الى حمير وكلاب ونمل مع توصية خاصة بالزرقاوي بأن يحوله الى صرر أعور وأعرج.
ونتمنى منه نشر بركاته على عقول الاكراد وتنضجيهم سياسياً ونقلهم من طور ممارسة أعمال عصابات المافيا الى مرحلة العمل الوطني الشريف لصالح العراق ككل.
وبما إن البشرية تعاني من كوارث أ مراض الايدز والسكر والسرطان فسوف تكون بركات السيستاني هي المنقذ المنتظر.
واليوم أحوج مايكون الرجال والنساء الى كرامات السيستاني لعلاج مشاكلهم الجنسية.. تصوروا ملايين البشر سيمارسون العناق والقبلات والنكاح في أعلى درجات الهياج والنشوة الجنسية من دون الاعتماد على أقراص الفياغرا وسائر الادوية والمنشطات بفضل بركاته.
وأين بركات وكرامات السيستاني من مشاكل المجاعة والفقر في قارة أفريقيا.
إن البشرية تتطلع الى مرحلة (مابعد العولمة).. لتدخل عصراً جديداً تفوح منه رائحة البركات والكرامات والمعجزات وإختراق حواجز الزمان والمكان والدخان وما تحت الماء... سارعوا الى الاغتراف من نبع وفيض رحمة ( حارث الضاري ) والسيستاني قبل فوات الاوان.
http://www.elaph.com/AsdaElaph/2005/2/43829.htm
متى سيدفع السيستاني ثمن خيانته العظمى؟!!!
السيستاني تلقي امر بالتحرك
بيان عن عودة سستاني! فيا لها من عودة مشؤومة، ويا له من خبر كالنعي
http://fnoor.com/iraq.htm