عرض مشاركة مفردة
  #7  
قديم 30-06-2005, 08:31 PM
سري للغايه سري للغايه غير متصل
وبكل فخر سعودي
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دار أخوان نوره
المشاركات: 384
إفتراضي

أوصى تقرير تم تقديمه يوم 9 سبتمبر 2004 إلى الحكومة الفرنسية من طرف شخصيات ومنظمات بفرنسا، بضرورة التوقيع على اتفاقيات ثنائية مع البلدان التي تستقبل عددا من السياح الفرنسيين وفي مقدمتها المغرب والبرازيل، بهدف محاربة السياحة الجنسية وبالأخص الاستغلال الجنسي للأطفال. وجاء في هذا التقرير عدة مقترحات، بينها محاربة الفقر الذي يعتبر السبب الرئيسي في انتشار الدعارة والاستغلال الجنسي للأطفال في عدة دول نامية، الامر الذي ينبغي معه أن تتكفل الشركات والمقاولات الفرنسية الموجودة في هذه الدول بتعليم الأطفال صناعات ومهنا معينة مع إمكانية تشغيلهم.
ويؤكد التقرير المذكور أن الاتفاقيات التي ستوقع مع المغرب والبرازيل في المرحلة الأولى ستتضمن جملة من التدابير التعاونية في المجال القانوني والتشريعي والقضائي والأمني من أجل الحد من المخالفات والتجاوزات ذات الطابع الجنسي ضد القاصرين من طرف السياح الفرنسيين أو المتعاونين الفرنسيين داخل المغرب والذي يعملون في إطار اتفاقيات تعاون أو المستثمرين ورجال الأعمال وقد صار المغرب في الأعوام القليلة الماضية من بين الدول الأكثر استقطاباً للسياحة الجنسية. وتصنفه بعض التقارير العالمية في المرتبة الثانية بعد البرازيل متبوعا بدول اخرى مثل
مصر ومدغشقر والسنغال والمكسيك والهند ونيبال ورومانيا وألبانيا. ويعد الفقر أحد أهم الأسباب التي تدفع الكثيرين الى تعاطي هذه السياحة من أجل ضمان العيش. ويزداد الأمر خطورة كلما تعلق بفئة الأطفال التي تستدرج لعالم الدعارة.
وكان وزير الداخلية الفرنسي دومينيك دوفيلبان قد تعرض لهذا الملف في زيارته الأخيرة للمغرب التي تمت قبل أيام من جملة ملفات اخرى تتعلق بالهجرة وبالتعاون الاقتصادي وغيرها.
وكانت جمعيات ومنظمات فرنسية قد احتجت على حكومتـها ودعتها الى تحمل مسؤولياتها في مواجهة الانتهاكات التي تحصل من فرنسيين موجودين في بلدان اخرى في مجال الاستثمار أو غيره وهم متورطون في ملفات الدعارة وخصوصا تلك التي يستهدف فيها الأطفال. وطالبت هذه المنظمات والجمعيات بتوقيع اتفاقيات مع البلدان المستهدفة وفي مقدمتها المغرب والبرازيل تهدف الى محاربة السياحة الجنسية وبالأخص الاستغلال الجنسي للأطفال بكل الطرق.
وجاء في التقرير الذي أرسلته هذه الجهات الى الحكومة الفرنسية أنه ما دام الفقر هو السبب الرئيسي الذي يدفع الى مثل هذه الممارسات السيئة المنتشرة في الكثير من البلدان النامية، فلا بد أن تتكفل المقاولات والشركات المغربية الفاعلة بتعليم هؤلاء الأطفال وتكوينهم مهنياً حتى يتم تأهيلهم لتدبير أسباب عيشهم علي أن يتم تشغيلهم لاحقاً وذلك لسد الطريق المفضية الى الفساد والذي يمس سمعة الفرنسيين.
ويلح التقرير على أن الاتفاقيات التي ستوقع مع المغرب والبرازيل في المرحلة الأولى ـ على أن تشمل بقية الدول التي تعاني من ظاهرة السياحة الجنسية ـ يجب أن تتضمن جملة من التدابير التعاونية في المجال القانوني والتشريعي والقضائي والأمني، وذلك من أجل زجر كل المخالفات والتجاوزات ذات الطابع الجنسي ضد القاصرين من قبل السياح الفرنسيين أو المتعاونين الفرنسيين داخل المغرب الذين يعملون في إطار اتفاقيات تعاون أو المستثمرين ورجال الأعمال.
وتأتي هذه الاتفاقيات بعد الصدى السيء الذي خلفته عملية ضبط شبكة متورطة في الشذوذ الجنسي أو ما بات يعرف بالممارسة الجنسية المثلية وخاصة تلك التي يكون الأطفال طرفاً فيها. وقد كان من ضمن أفراد الشبكة التي ضبطت بمدينة الجديدة المغربية منذ شهور بعض الفرنسيين. وتعرف مناطق اخرى من المغرب هذه الظاهرة وخاصة أغادير ومراكش جنوب البلاد.
ومما يشد الاهتمام أن الحكومة الفرنسية تحمل هم هذه الظاهرة أكثر من الحكومة المغربية التي هي الجهة المستهدفة والمتضررة كما يقول بعض المراقبين المغاربة. وبتتبع سجلات القضايا المثارة في المحاكم المغربية تجاه هذا النوع من الابتزاز الجنسي لا يجد المرء سوى ملفات قليلة معروضة على القضاء. ففي إحصائيات رسمية لم ينظر القضاء المغربي إلا في 5 قضايا تتعلق بمتهمين أجانب في قضايا الدعارة منذ عام 1994.
وبحسب الملاحظين فإن السلطات المغربية تتساهل مع المتورطين الأجانب المتهمين في قضايا الاعتداءات الجنسية والدعارة مما يؤشر علي أن الدولة لا تفكر في معالجة هذا الموضوع بالحزم والاهتمام اللازمين. إذ تكاثرت في السنوات الأخيرة عدد الدور ومراكز الدعارة في عدد من المدن المغربية وتزايد إقبال الأجانب على اقتناء بعض المنازل والشقق المفروشة لاستعمالها في هذا النشاط حسب الصحف المحلية.
وتنتشر في طول المغرب وعرضة بيوت ومراكز الدعارة اضافة الى عشرات الفتيات اللائي يجبن الشوارع بحثا عن اجانب يدفعون المال مقابل المتعة، الامر الذي ساهم في إقبال الأجانب على اقتناء المنازل والشقق المفروشة لاستعمالها في هذا النشاط. وللسياحة الجنسية ارتباط مباشر بالظروف الاقتصادية والاجتماعية المتردية التي تعيشها الأسر المغربية، إذ تلجأ العديد من الفتيات إلى ممارسة الدعارة كبديل في غياب كل الوسائل الشريفة التي تكفل العيش الكريم والوجه البشع في هذا الموضوع إن الإنسان يصير عند هؤلاء بضاعة تباع وتشتري وقد وصل ثمن المغربية الواحدة من اللاتي تم تهريبهن خارج الحدود الى 5000 دولار تقبضها هذه الشبكة من الجهة المستقبلة.


هذا حال الاقربون منك يا ( هذا ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


اما ان اردت ان تعرف د وركم الاعلامي بنشر الرذيله اقرأ :

سفيرة إسرائيل للثقافة والإعلام!


اعتبرت إسرائيل أن ما تقوم به دانا مهمة من الدرجة الأولى

ويبدو أن إسرائيل قد استغلت هذه الشهرة العالمية لـ"دانا" فبعد مرور حوالي عام على انتفاضة الأقصى وتضرر سمعة إسرائيل؛ نتيجة للفظائع التي ترتكبها بحق الشعب الفلسطيني قررت وزارة الخارجية الإسرائيلية في سبتمبر من عام 2001 منْح المطربة "دانا إنترناشيونال" لقب "سفيرة رسمية للثقافة والإعلام" لشرح مواقف إسرائيل لدول العالم؛ في محاولة لتحسين سمعة إسرائيل في المحافل الدولية والرأي العام العالمي.

وبخاصة بعد النجاح الذي حققته "إنترناشيونال" في الاحتفالات التي أقيمت بمدنية سان فرانسيسكو الأمريكية خلال عام 2001، حيث يتجمع عدد كبير من الشواذ، واشترك في الاحتفال أكثر من 750 ألف شخص. واختيرت "دانا" نجمة الاحتفال وسط هتاف المؤسسات اليهودية في المدينة.

وقام القنصل الإسرائيلي "يوسي عمراني" بعد الاحتفالات بالاتصال بوزارة الخارجية الإسرائيلية مطالبا باعتبار ما قامت به دانا مهمة من الدرجة الأولى؛ لكونها أسهمت كثيراً في إعطاء صورة إيجابية عن إسرائيل.

كما طالب عمراني الخارجية بدعم وتمويل دانا لإقامة الحفلات الغنائية في مختلف المدن الأمريكية لتحسين صورة إسرائيل في الأوضاع الراهنة الناتجة عن الانتفاضة، قائلا: "لقد نجحت دانا في تحويل سمعة إسرائيل من دولة تنتهك حقوق الإنسان ومعتدية على الأبرياء إلى دولة تحمي حقوق وحرية الإنسان".

بل إن الرئيس الإسرائيلي "موشيه كتساف" وافق على الظهور في كليب غنائي باسم "فزت" قامت دانا إنترناشيونال بإنتاجه مؤخرا، وتظهر اللقطة كتساف وهو يقبل دانا في مكتبه بعد مشاركتها في مظاهرة للشواذ.

مهمة إفساد جديدة لـ"سعيدة سلطانةسعيدة سلطانة"

هو اسم الشهرة الخاص بـ"دانا إنترناشيونال" في الدول العربية. وقد ساعد هذا الاسم العربي لدانا على انتشار ألبومها، خاصة في مصر والأردن، وقد نجحت إسرائيل في مساندة "إنترناشيونال" حتى استطاعت أن تروج ألبوما غنائيا لها في الدول العربية من بينها مصر، وقبل ذلك بعشرة أعوام استطاعت إحدى الشركات الأجنبية المسئولة عن إنتاج وتوزيع الألبومات الأجنبية في مصر الحصول على تصريح بموافقة الرقابة على ألبوم غنائي لها حقق توزيعا كبيرا حيث بلغ 5 ملايين نسخة، كما تذكر على موقعها على شبكة المعلومات العالمية "الإنترنت".

كما استطاعت "دانا إنترناشيونال" أن تتسلل إلى مصر قبل سنوات ضمن فوج سياحي تحت اسم "يارون"، وتم تصويرها أمام الأهرامات، وتكمن خطورة أغنياتها في أنها تدور حول أمور جنسية تغنى بطريقة مثيرة للشباب من صغار السن، ويتداولها الشباب العربي مسيرة من الجنون

كانت حياة "دانا" سلسلة من الممارسات العجيبة، ويتضح ذلك خلال تصريحاتها التى كانت ضربا من الجنون؛ فلا عجب عندما تراها تؤكد على أن أسعد لحظاتها هى التى تقضيها مع كلبها "برادفورد".

وفي مقابلة لها مع صحيفة "ديعوت أحرونوت" العبرية تقول: "إن الجنس هو أفضل علاج للمزاج السيئ".

كما تذكر في موقعها على الإنترنت تحت عنوان "خمسون معلومة عن دانا": أنها تحب قضاء أوقات فراغها في مدينة الملاهي "دزني لاند" و"ألونا بارك"، وأنها لو خيرت لتكون حيوانا فإنها ستختار العنكبوت الأسود!! بالإضافة إلى أنها لا تؤمن بالبعث، وعلى الرغم من تغييرها لجنسها فإنها غير راضية عن ذلك؛ فتراها تقول إنها تود لو كان لها صدر مختلف وعيون أوسع.

اقرأ أيضا:

دغان.. "القاتل النذل" يقود الموساد

موشيه يعلون.. من خنق القطط إلى رئاسة الأركان


--------------------------------------------------------------------------------



اذن الشر الذي (( دمر )) شباب المسلمين مصدره قريباً منك ( جدا ) وهو اقرب اليك من ( شحمتي ) اذنيك 0 فاكفيه المسلمين او ( حاول ) ان تبادر بذلك على الاقل 00 ان كنت صادقا او (( اخرس)) يا حاقد وعلم ان عباءة الدين لا تليق (بأشكالك)
__________________
ياناطحاًجبلاً يوماً لثلمه##ارفق على الرأس لاترفق على الجبل
__________________