فلستُ مبتاع الحياةِ بذِلةٍ
ولا مُرْتَقٍ من خَشْيةِ الموتِ سُلَّما
ولما رأيت الوُدِّ ليس بنافعي
عَمَدت إلى الأمرِ الذي كان أَحزما
تأخَّرتُ أَستبقي الحياةَ فلم أجد
لنفسي حياةً مِثلَ أن أَتقدَّما
فلسْنا على الأعقاب تَدْمَى كُلومُنا
ولكن على أقدامِنا تقطُر الدِّما
__________________
اللهم صل وسلم على سيدنا رسول الله
|