عرض مشاركة مفردة
  #125  
قديم 23-12-2004, 02:43 PM
ميثلوني في الشتات ميثلوني في الشتات غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2001
المشاركات: 2,111
إرسال رسالة عبر  AIM إلى ميثلوني في الشتات
إفتراضي

http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=52723
==========

الاحتلال يخسر 27 آلية مع توقف القتال بسامراء.. وقتل 5 جنود أمريكيين ببلد

عام :الوطن العربي :الخميس 11 ذي القعدة 1425هـ - 23 ديسمبر 2004 م آخر تحديث 11:00 م بتوقيت مكة مفكرة الإسلام [خاص]: أفادت الأنباء الواردة من مدينة سامراء العراقية بأن عمليات القتال التي كانت دائرة هناك بين قوات الاحتلال الأمريكية والمقاومة العراقية قد توقفت في حوالي الساعة السادسة من مساء اليوم الخميس بالتوقيت المحلي للمدينة المنورة.
وبحسب شهود العيان ذكر مراسل 'مفكرة الإسلام' أن قوات الاحتلال الأمريكية عقب توقف القتال بسامراء سحبت 27 آلية تابعة لها ما بين محترقة ومعطوبة.
وفيما يخص المقاومة العراقية أكد الشهود أن القتلى كانوا 4 مقاومين فقط تم دفنهم، وأن هذه هي مجمل الخسائر التي لحقت بصفوف المقاومة.
كما رأى الشهود طائرات أمريكية من طراز بلاك هوك من الصليب الأحمر وهي تصل إلى أماكن تجمعات القوات الأمريكية لأربع مرات منفصلة وتحمل القتلى والجرحى من الجنود الأمريكيين.
وأشار مراسلنا إلى أن تحليقًا كثيفًا للطيران الأمريكي مستمر في سماء المنطقة حتى الآن.
من جهة أخرى فجرت المقاومة العراقية سيارة مفخخة في منطقة بلد التي تبعد مسافة ثلاثين كيلومترًا شمال سامراء مستهدفة رتلاً عسكريًا أمريكيًا.
ووفقًا لما حصلنا عليه من مصادر في شرطة بلد فإن الانفجار قد تسبب في مقتل خمسة جنود أمريكيين وإصابة ثلاثة آخرين بجراح.
==============================
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=52722
==========

خبير أمريكي بارز: أمريكا خسرت الحرب في العراق

عام :أمريكا الشمالية :الخميس 11 ذي القعدة 1425هـ - 23 ديسمبر 2004 م آخر تحديث 9:56 م بتوقيت مكة مفكرة الإسلام: أكد أحد الخبراء الأمريكيين البارزين وهو جيمس دوبينس مدير سياسات الدفاع والأمن الدولي بمركز 'راند' للدراسات الاستراتيجية، والذي كان مبعوثًا أمريكيًا خاصًا لكل من كوسوفو والبوسنة وهايتي والصومال وأفغانستان أن الولايات المتحدة قد خسرت بشكل كامل ثقة الشعب العراقي، وهو ما يعني ببساطة أن إدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش قد خسرت الحرب في العراق.
وقال دوبينس: 'لكن الجماعات العراقية 'المعتدلة' مازالت أمامها الفرصة للفوز بالحرب، فقط إذا استطاعت أن تنأى بنفسها عن الجانب الذي تمثله واشنطن وفي حال حصولها على دعم ومساندة من أطراف أخرى'.
وأضاف الخبير الأمريكي: 'إذا كانت الولايات المتحدة راغبة في مساعدة هؤلاء 'العراقيين المعتدلين' فيجب عليها أن تسحب قواتها من العراق حالما تلوح الفرصة لذلك بدون المجازفة بتعريض الانتخابات القادمة للمخاطر، ثم بعد ذلك ينبغي على واشنطن أن تقوم بتدريب العراقيين أنفسهم على مواجهة المقاومة، ومن ثم حشد إيران والحلفاء الأوروبيين للمشاركة في حل هذه القضية.
ووفقًا لموقع 'مجلس العلاقات الخارجية' الأمريكي تابع دوبينس بالقول: 'إن استمرار إبقاء القوات الأمريكية في العراق لن يسفر سوى عن تواصل مقاومة واسعة المدى ستتسم بأنها أشدّ ضراوة وأكثر تأثيرًا، لكن في نفس الوقت التعجيل بسحب تلك القوات يمكن أن يتسبب في نشوب حرب أهلية'.
وأردف الخبير الأمريكي: 'ويبدو أن الولاية الثانية لجورج دبليو بوش محصورة بين خيارين اثنين فقط أحلاهما مر؛ وهما إما زيادة تفاقم الأوضاع على ما هي عليه، أو في أفضل الأحوال إبطاء معدل تدهور الأوضاع في العراق.
وقال جيمس دوبينس: 'نتيجة لأخطائها في التّقديرات الأولية لتبعات حرب العراق، فضلاً عن الاعتماد على المخططات المضللة، والنقص البارز في التحضيرات للمراحل التالية، فإن واشنطن فقدت ثقة الشعب العراق ومساندته، ويبدو أنه من المستحيل الفوز بهذه الثقة مستقبلاً، لأن الأمريكيين يقصفون كل يوم المدن العراقية، وبالتالي فهم يفقدون كل يوم رقعة جديدة على بساط الرأي العام العراقي'.
ويضيف دوبينس: 'في نظر الشعب العراقي وجميع الشعوب المجاورة له تعتبر المهمّة الأمريكية في العراق منعدمة الشرعية والمصداقية، ولن يكون هناك أمل في تغيير هذه الصورة عن طبيعة الدور الذي يلعبه تواجد القوات الأمريكية في المنطقة إلا من خلال إعادة صياغة ذلك الدور بشكل درامي مثير، ولكن وحتى يتحقق هذا التغيير ستظل العمليات العسكرية الأمريكية في العراق مصدر إلهام للمقاومة المحليّة، وستعمل على زيادة الأصولية في الدول المجاورة، بالإضافة إلى الإضرار بأنشطة التعاون الدولي في المنطقة.
وتأتي شهادة ذلك الخبير الأمريكي في الوقت الذي تعاني فيه الولايات المتحدة من هزيمة عسكرية حقيقية داخل العراق، فهي الآن لا تسيطر على أية رقعة في البلاد، حتى المنطقة الخضراء التي نصحت وزارة الخارجية البريطانية عدم السفر إلى العراق والهبوط في المطار الذي يقع فيها، وقالت: إن مدرجات المطارات غير آمنة، كما أظهرت عملية الموصل الأخيرة القدرة النوعية الكبيرة للمقاومة العراقية في الوصول إلى عمق الجيش الأمريكي وإلى أماكن تجمع الضباط والجنود والتي أوقعت فيها 160 قتيلاً أمريكيًا.
==============================
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=52721
==========

بعد هجوم الموصل.. الجيش الأمريكي يراجع أمن قواعده العسكرية بالعراق

عام :الوطن العربي :الخميس 11 ذي القعدة 1425هـ - 23 ديسمبر 2004 م آخر تحديث 9:17 م بتوقيت مكة مفكرة الإسلام: قام الجيش الأمريكي اليوم بإعادة مراجعة التدابير الأمنية الخاصة بقواعده المنتشرة في أنحاء العراق في محاولة من جيش الاحتلال الأمريكي لتجنب المزيد من هجمات المقاومة العراقية، في أعقاب الهجوم الذي استهدف مؤخرًا قاعدة عسكرية أمريكية بمدينة الموصل شمالي العراق.
وبحسب ما ذكره أسوشيتيد بريس فإن متحدث باسم القيادة العسكرية الأمريكية ببغداد قد صرح اليوم أن الخطط والتدابير الأمنية تخضع للتغييرات عندما تستدعي الضرورة ذلك، ويرى المراقبون أن التعقيد والتطور الواضح الذي ظهرت به عملية الموصل يوم الثلاثاء الماضي، تدل على أن المهاجم كان من المحتمل أن لديه معلومات داخلية عن تصميم القاعدة، وجدول الجنود، حيث أن الهجوم قد وقع في وقت الغذاء.
وقال المقدم 'بول هاستينجز' المتحدث باسم القوة العسكرية الرئيسية المهيمنة على منطقة شمال العراق: 'إننا دائمًا لدينا قوة حماية عيناها إلى الخارج تراقب كل شيء'، أما 'بالنسبة لشخص يريد أن يقتل نفسه، فإنه من الصعب جدًا إيقاف مثل هؤلاء الأشخاص'.
ووفقًا للمصدر فإنه قد شوهد في وقت باكر من اليوم المئات من القوات الأمريكية، والحرس الوطني العراقي، ورجال الميليشيات الكردية بشوارع مدينة الموصل يطوفون في المدينة بعربات قتال من نوع برادلي، كما فتشوا المنازل الواقعة في بعض المناطق الشرقية المجاورة للمدينة مثل منطقة 'المحاربين' و'نور' و'كرامة' و 'حدبا' بحثًا عن أسلحة.
==============================
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDnews=52719
==========
[size=7]
صحيفة أمريكية: هجوم الموصل يؤكد تفوق المقاومة استخباراتيًا
/SIZE]

عام :أمريكا الشمالية :الخميس 11 ذي القعدة 1425هـ - 23 ديسمبر 2004 م آخر تحديث 8:40 م بتوقيت مكة مفكرة الإسلام: أكدت صحيفة يو إس إيه توداي الأمريكية اليوم الخميس أن الهجوم الفدائي الذي اتسم بالجرأة والذي نفذته المقاومة العراقية مستهدفة قلب القاعدة العسكرية الأمريكية التي تخضع لحراسة مشدّدة في الموصل تتجاوز مجرد وجود إخفاق أمني ذريع لدى قوات الاحتلال الأمريكية.
وأكدت الصحيفة أنّ الهجوم يمثل أحدث الأدلة والشواهد على أن جماعات المقاومة العراقية لديها قدرات استخباراتية أفضل بمراحل من نظيرتها لدى قوات الاحتلال الأمريكية.
ونقلت الصحيفة عن أندرو كريبينيفيتش المحلّل العسكري بمركز التحليلات الاستراتيجية قوله: 'إن الرسالة التي تم إرسالها من خلال الهجوم على القاعدة بالموصل مقصود بها الشعب العراقي نفسه ومفادها أنه إذا كانت القوات الأمريكية غير قادرة على توفير الحماية لجنودها فكيف يتأتى لها أن تحميك أيها الشعب العراقي؟!.
وأضاف كريبينيفيتش: 'الصراع الآن أضحى إلى حد بعيد صراعًا استخباراتيًا، ويبدو أن 'المتمردين' يكشفون عن تطورهم في هذا المجال بشكل متزايد للغاية'.
وتشير الصحيفة إلى العديد من الأسئلة لازالت تربك وزارة الدفاع الأمريكية من بينها: كيف تمكنت المقاومة العراقية من معرفة أن ثلاثة من مسؤولي الانتخابات العراقيين سيسافرون نهاية الأسبوع الماضي قرب بغداد بحيث تم قتلهم بعد سحبهم من سيارتهم في وضح النهار؟ ، وكيف يمكن لجماعات المقاومة أن تملك القدرة على اختراق المنطقة الخضراء شديدة التحصين والتي تمثل المركز العصبي للعمليات السياسية والدبلوماسية في قلب بغداد؟.
وتعرج الصحيفة على تصريحات وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد والتي قال فيها: 'ما حدث في الموصل عمل شديد التعقيد والإحكام، ولقد أدركنا أن أعداءنا ينوعون في وسائلهم، ويستخدمون الطرق التخويفية لمنع الناس من تزويدنا بالمعلومات الاستخباراتية'.
وفيما يرى وزير الدفاع الأمريكي ورئيس هيئة الأركان المشتركة أن ما يجري من أعمال عسكرية في الفلوجة حاليًا لابد أن يكون مثالاً يطبق في أكثر من مدينة عراقية، يشدد خبراء الاستراتيجية العسكرية على خطورة الدفع بمزيد من القوات الأمريكية خاصة وأن مثل هذا الإجراء يعمق الشعور لدى الشعب العراقي بأن أجواء الاحتلال ستظل قائمة.
وفي أعقاب عملية الموصل التي أوقعت ذلك العدد الكبير من الجنود الأمريكيين شدد ريتشارد مايرز رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية على أن الأولوية القصوى الآن هي لحماية القواعد الأمريكية في مختلف أرجاء العراق، غير أن المحلل كريبينيفيتش يحذر هنا بقوله: 'تعزيز الحماية الأمنية للقواعد الأمريكية له سلبياته أيضًا لأنه يعني مزيدًا من النفقات كما أنه يتطلب وجود أعداد أقل من القوات التي من المفترض أن تلاحق المتمردين'.
ومن جانبه يؤكد باتريك لانج ضابط المخابرات الأمريكي السابق والخبير في شؤون العراق أن عربات الهمفي المدرّعة وقاعات الطعام المدعومة بالفولاذ – والتي لم تمنع وقوع هجوم الموصل التفجيري الهائل – ما هي إلا جدار مقام لمحاولة منع فيروس الإيدز من الوصول إلى الأجساد، وهذا أمر مستحيل.