سلاف والرذاذ ...
لا أظن أننا نكرات ! وحتى والقدس الأسيرة تستغيث بنا ، لسنا نكرات ؛ لأننا نحافظ على هويتنا ونعرف جيداً ماذا نريد ؟ وماذا يراد لنا ؟! من يسير على هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم ، وينتهج نهجه لا يمكن أن يكون نكرة ، فالقدرة على اتخاذ القرار ، ليست معياراً للتعريف والتنكير ، وإلا سيكون جميع طغاة العالم معارف ، وجميع أخياره نكرات !!!
|