اخي الميثلوني بارك الله فيك
وقد اضافت اليوم تلك الكتلة المارونية المتطرفة نقطة سوداء بلون وجوههم يوم القيامة حيث اتحفوا وطنهم العزيز بتوجيه من مكتب العيش المشترك في تل ابيب بوابل من المتفجرات امام قصور العدل ولماذا قصور العدل بالذات يا ترى!!؟الله اعلم
ثمة من يقول لوجود عملاء اسرائيل فيها الان ولكن ما المطلوب؟ فهمناه افسحوا الطريق وافتحوا ابواب السجون امام العملاء فلا يزال امامهم ما يشتغلونه على حساب الوطن حساب المواطن والسلام عليكم