قال "تعريف شيء عندنا: أنّه ما يصح أن يُعلم أو يؤول إلى العلم، سواء كان في الأعيان والذّوات، أو كان في الصفات والأحوال.فكلمة (شيء) في النصوص تُفَسَّر عند المحققين من أهل السنة بأنها: ما يصح أن يُعلم أو يؤول إلى العلم. قولنا ”يصح أن يعلم“ مما هو موجود أمامك أو ما يؤول إلى العلم لعدم وجوده ذاتا ولكنه موجود في القدر،."
طيب. لكن نريد دليلا من القرءان والسنة على ما ذهبت اليه وعلى جواز اطلاق هذه العبارات التي اطلقتها هنا.
|