هذه اللغة الطائفية المقيتة التي يستعملها أبو جاسم ليست في رأس الجميع يا دبور كما ادعيت بل هي في رأس عدد من سفهاء هذه الأمة وهم لا يقتصرون على المنسوبين إلى السنة فأنت تسمعهم كل يوم إن كنت حقاًً مقيماًً في العراق من أفواه سفهاء الشيعة فهي اللغة المفضلة لجميع المتعاونين مع الاحتلال من حثالات الشيعة.
وبالنسبة لمبارك فهو لا يختلف في شيء يذكر عن برزاني وطالباني فالجميع يلعق الحذاء الأمريكي ويدعي أنه يشتار عسلاًًًً لأنه نذل حقير.
|