صباح الخير ..
كل الشكر لك أختي أوركيدا على هذا الملخص عن حياة شارون التي لا يشك أحد في أنها حياة مليئة بالجرائم
بحق البشر والإنسانية ...
وفي هذا اليوم الذي إن لم يكن يومه الأخير في هذه الدنيا فمن المؤكد حسب كلام أطبائه أنه
سيكون يومه الأخير في الحياة السياسية .. في هذا اليوم أود أن أتمنى أمنية واحدة .. هي أن
يخرج من العرب من يكرس حياته لخدمة قضيتنا الأساسية .. قضية وجودنا .. فلسطين .. كما
كرس شارون حياته لخدمة الصهيونية ودولتها المزعومة اسرائيل ...
وإلى ذلك الحين أقول : كل شارون ونحن نائمون ...
دمتم سالمين .
|