عرض مشاركة مفردة
  #1  
قديم 07-10-2002, 06:20 PM
توي توي غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2002
المشاركات: 38
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى توي
Post معلــومات تكشف لى اول مرة عن احـداث 11 سبتمبــر!! اعتقد لى اول مرة !!!

[size=3]
محمد عطا قائد هجمات 11 سبتمبر عاش مع صديقه أمريكيه ، وقد استغل عطا صديقته جسديًّا والعجيب .. أنه طبقًا لشهود العيان العديدين ، ومنهم أقرب جيرانهم و مدير الشّقّة ، فإن عطا عاش مع صديقته الأمريكية التي تدعى أماندا كيلر في مارس و أوائل إبريل عام 2000
وذلك التوقيت يسبق بأربعة شهور على الأقلّ الموعد الذي قال مكتب التّحقيق الفيدراليّ F B I أنه وصل فيه إلى الولايات المتّحدة لأوّل مره !



مقال للكاتب الأمريكي دانيال هوبسيكر

بالموقع الأمريكي ماد كاو
( جنون البقر)
ترجمها للعربيه : م . صفـي


وقد تقاسم الاثنان شقّة من شقق مجمع ساند بايبر السكني التي تقع مباشرةً عبر الشّارع مقابل مطار فينيس بفلوريدا ، وهو يضم عمارات تتكون من دورين كان يسكنها العشرات من المتدرّبين الأجانب على الطيران في كلية هوفمان للطيران و كلية طيران فلوريدا ، وهما مدرستي طيران مملوكتين لهولنديين وتدرّب فيهما ثلاثة من الطيّارين الانتحاريين الأربعة في 11 سبتمبر .

وأثناء السّنة التي إقامتها أماندا كيلر في فينيس ، وهي شقراء رشيقة في العشرين من عمرها ، قال الشهود أنها عملت كمضيفة في مطعم يقع في مطار السرب الجوي 44 ، و أيضًا عملت an out-call 'lingerie model”" أو موديلاً للملابس الداخليّة !

وأضاف الشهود أن أماندا كانت جاهزة دائماً لتلبية الطلبات بالتليفون لمحل في بلدة ساراسوتا المجاورة اسمه " تطريز وفنتازيا " !

محل تطريز وفانتازيا!!

وقد قابلت محمد عطا لأوّل مره أإثناء تردده إلى ملهى ليلي مجاور لـ " تطريز وفنتازيا " اسمه شيتاه Cheetah’s أو شيطاح !

إختفاء شاهد آخر

إن المكان الحالي لأماندا كيلر هو لغز كبير ..

ومن الواضح أنّ مكتب التّحقيق الفيدراليّ كان مهتماً بشده للتعتيم على قصّتها مع محمد عطا ، لدرجة قيام مندوبي المكتب بشكل منتظّم بتخويف شهود عيان في هذا الشّأن .

وكان سّؤالهم الدائم كما قالت ستيفاني فريديريكسون ساكنة الشقة المجاورة لشقة عطا ورفيقته :

- إنك لن تقولي شيئاً إلى أي شخص ، أليس كذلك يا أنت ؟ "

وأضافت ستيفاني وهي ربّة بيت في الخمسين من عمرها :

- أنها ظلت تتلقّى زّيارات أسبوعيّة من عملاء مكتب التّحقيق الفيدراليّ بساراسوتا لمدة ستّة شهور بعد هجوم 11 سبتمبر .

وقالت :

- في البداية و بعد الهجوم مباشرة ، أخبروني أننيّ بالتأكيد كنت مُخْطئة في التعرف على شخصية محمد عطا ، كما أنهم كانوا يلمحون إلى insinuate أننيّ كنت أكذب .

وأخيرًا توقّفوا عن محاولة إجباري عليّ تغيير قصّتي ، واكتفوا بعدها فقط بالمرّور مرّة كلّ أسبوع ليتأكّدوا أننيّ لم أكن أتكلّم مع أي شخص ..

وتهز ستيفاني كتفيها وهي تتساءل :

- إلى من سأروي تلك القصة ؟..

معظم الموجودين هنا تقريبًا يعرفونها بالفعل

[color=tomato]أخبار ممنوعه

وبفضول تقول :

- أنها في الأيّام التاليه للهجمات ، أخبرت مراسل نيويورك تايمز بالقصة ، لكنها فوجئت به يتّهمها هو الآخر باختلاقها ويحثّها لأن تتوقّف عن روايتها .

والعجيب هو أنّ مراسل نيويورك تايمز لو كان فقط قرأ تقارير الأخبار المبكّرة ، لعلم أن قصّة أماندا : الصديقة الأمريكيّة لمحمد عطا قد أكِّدها بالفعل شّهود عديدون ، ومنهم أماندا كيلر نفسها ، و أيضًا أمّها ! ، بالإضافة لمدير الشّقّة التي عاشا فيها .

تشارلز جرابينتاين - مدير شقق مجمع ساند بايبر السكني -طريق المطار في فينيس - أسوشيتد برس – 15 سبتمبر2001

قال :
- أنه يذكّر رؤيته لمحمد عطا في المجمّع لمدّة حوالي ثلاثة أسابيع في إبريل 2000 ، فقد كان يعيش في شقّة أماندا كيلر ، وقد صرح بذلك عندما قرأ قصّة أحداث 11 سبتمبر ،

لن يُسْكَتُوا

لقد خطت ستيفاني فريديريكسون جارة عطا وأماندا الآن ، خطوة هامة إلى الأمام من أجل نشر القصة التي لديها ، وأيضًا قصة تحرّش F B I الذي نجح - حتّى الآن - في منع قصّتها من الظّهور .

لقد جاءت أماندا أوّلا للشقة المجاورة من أورانج بارك بالقرب من جاكسونفيل ، ثمّ في يوم بمنتصف مارس 2000 أحضرت عطا لبيتها وقالت لي:

- أريدك أن تقابلي محمد عطا صديقي.. إنه من فرنسا .’"

فيما بعد عندما رأيتها وحيدًا سألتها :

- هل تدركي أن محمد عطا ليس فرنسياً ، واسمه بالقطع ليس اسماً فرنسياً !

لقد نظرت أماندا إليّ كما لو كنت مجنونة فلم أعرف : هل كانت فعلاً تظنه فرنسياً أم لا ؟

لكن كان واضحًا أنه لم يكن كذلك "

كانت علاقتهما مضطربة ، فقد كان يرفض تذوق لحم الخنزير أو مشاركة الآخرين في أكله ، وكان رأي عطا فيه معروفاً.

وتواصل ستيفاني :

- لقد ضربها مرّتين فيما أعلم ، غالبًا بسبب طريقة لبسها المبتذله عندما كانت تذهب لمقابلة زبائن " تطريز وفانتازيا " ! .

كان شعرها مصبوغاً دائمًا بنصف دّستة من الألوان الرائعة وكانت تلبس … تماماً كالعاهرة ."
كان " تطريز وفانتازيا " في كل مرة يرسل سيّارةً و سائق لإحضار كيلر ، وكنت أسمع السّائق و عطا في كل مرة يتجادلان بالخارج ، فلم يكن عطا يريدها أن تذهب !

وعندما ضربها لثالث مره طردته ، وألقت حقيبتي ملابسه و حقيبة الرياضة الزرقاء في ذهبي التي كان يحملها دائمًا معه ، على سور البلكونة على المدخل أمام الشّقق ، و استدعى هو تاكسي ليأتي ويأخذه !"

وكانت ستيفاني سعيدة أن ترى عطا وهو يغادر

- كان رجلاً فظيعاً بالفعل .. لم يكن لديه أيّ صبر.. و بدا ساخطاً على العالم كله .. أذكّر في يوم من الأيّام كانت تمطر بالخارج ، و تركت العمارة في نفس الوقت التي كان يتركها .. لم تكنّ معه سيّارة فعرضت عليه أن أوصله ..

فصاح في وجهي غاضبًا :

- لا تتكلّمي معي إلّا إذا تكلّمت معك أنا أوّلاً !

فقلت له :

هيه يا رجل ، أنت في أمريكا !

رد غاضباً

- نساء أمريكا .. عاهرات

- على الأقلّ كان يمكنك أن تشكرني أن عرضت عليه التوصيلة ."

ما سر الانجذاب بين عطا و أماندا كيلر ؟

لقد اشتهر عطا ورفاقه بما معهم من المال الكثير و الكثير.. وكان هؤلاء الشبان مولعين بالحفلات فعلاً ."
وبالرّغم من أنهمّ كانوا يبدون أغنياءاً ، إلا أن طريقة معيشتهم لم تعكس ذلك !
لقد عشت بالشقة المجاورة لأماندا وعطا بالطّابق الثّاني , لكننيّ انتقلت إلى شقّة أبي بالأسفل لمساعدته, فقد أجرى جراحة و لم يعد يمكنه بعدها أن يصعد السّلالم .

لذا أخذ أصدقاء عطا شقّتي القديمة .

وذات مرّة دسست رأسي داخل شقتهم فوجدت هناك على الأقلّ ثمانية منهم ، نعم ثمانيه يعيشون في شقة صغيرة من غرفتين !

كانوا ينامون داخل أكياس النّوم المنتشرة في كلّ مكان ."

ألغاز على ألغاز !


بحثنا لمدّة الأسبوع عن أماندا كيلر و فشلنا في تحديد مكانها الحاليّ ، وفجأة أتصلت بنا من مكانها المجهول يوم الجمعة 22 أغسطس 2002 قالت :

- تعرفت على محمد عطا من خلال صديق ، و سمحت له أن يبقى معي في شقتي لأنني تعاطفت معه ، وكان يقيم معنا ثالث هو ( جاريت ميتتس ) الذي صار صديقها بعد اختفاء عطا .

وأضافت : أنّ المسئولين أخبروها ألا تقول أي شيئ على الإطلاق عن عطا ..

- أنا مرعوبه ..

ولا يمكنني أن أناقش أي شيئ فعلاً ، فأننيّ سأصبح في ورطة ."

وهكذا فقد زادت أماندا بمكالمتها الأخيره الأمر غموضاً أكثر وأكثر .

أسئلة مثل :

لماذا تدلي هذه الفتاة بأول تصريحاتها لموقع محدود على الإنترنت مثل " جنون البقر " ؟

إن فتاةً مثل أماندا كيلر تعيش من جعل نفسها " موديلاً تحت الطلب للملابس داخليّة " ، بالتّأكيد يمكنها الحصول على مائتي ألف دولار من أي صحيفة من صحف الفضائح والعري المستعده لأن تدّفع لتنشر قصتها وصورها تحت عنوان كبير : " صّديقة الإرهابيّ .. تكشف كله ! "

فلماذا لم تفعل ؟

هل هناك ما يمنعها ؟

بل هل هي حيه حتّى الآن ؟

مانشيت أسوشيتد برس يوم الأحد 25 أغسطس عن اقتراب الذكرى السنويه لـ 11 سبتمبر:

بعد سنة .. مازال المختطفون الـ 19 كتلةً من الألّغاز و المتناقضات ‍! "

ربّما الآن .. نحن نعلّم لماذا !
=====================

==========================

أختلف المراقبون لأحداث 11 سبتمبر على كافة مستوياتهم العلمية عن هذه الاحداث ومن يقف وراءها الى فريقين اثنين.

فريق يؤكد قيام مجموعات بن لادن بالعملية ولديه أدلة على ذلك منها :

1- وجود قرائن وشواهد قامت بإخراجها السلطات الأمريكية بين حين وآخر من وصيه مزعومة لمحمد عطا او كتب طيران او غيرها .

2- اعتراف بن لادن الصريح لعدة مرات بذلك وتحديده لشخصيات من قام بها .

3- اعترافات الذين قاموا بالعملية كذلك على الشاشات وشرح ذلك .

والثاني والثالث كافيان لإثبات الفاعل بشكل لا جدال فيه .

والفريق الآخر يؤكد أن العملية مدبرة من قبل المخابرات الأمريكية وأن مثل هذه الأحداث مطلوب توفرها لتمكن الإدارة الأمريكية من فرض سيطرتها على أجزاء العالم بكل حرية .

ومن ابرز أدلتهم على ذلك :

1 - أن عملية ضرب الأبراج عملية ليست بالسهلة أبداً..خاصة البرج الثاني فكيف يقوم بها طلاب مبتدؤن تعلموا بدراسات أكاديمية بسيطة اضافة كتيبات طيران .

2- ان مبنى البنتاجون خالي من أي طائرة وصور المكان تبين ذلك بجلاء .

3- شهادات متابعين ورجال إطفاء وبناء ومحللين ان في العملية خداع ومؤامرة يحرص المسئولين الأمريكيين على إخفاءه وهي شهادات موثقة وموجودة .

وحقيقة ان لكل فريق من الفريقين ادلة وحجج قوية ويبدوان متعارضين بشكل واضح .

لــكــن موضوعنا هنا يثبت صحة كلام الفريقين ..!!

هنا تحليل منطقي لما سبق يستعين بالوقائع الحالية للبحث عن حقيقة الحادثة .

وهو أن العملية كانت بتخطيط وتدبير ودفع ابن لادن بلا شك أبداً ..

لكن العملية في تنفيذها حملت بصمات C.I.A ( وكالة المخابرات الامريكية ) .. وللتوضيح اكثر ان العملية مدبرة ومجند لها من قبل بن لادن وقد بذل اسبابها من تدريب وجمع خرائط وسند مالي حتى انتقلت هذه الخلايا الى الوسط الامريكي لتنفيذ ما اتفق عليه بالتحديد .

ومن ثم كشفت هذه الخلايا قبل التنفيذ بفتره سمحت للمخابرات الامريكية بتنفيذ ما تراه مناسب منها، ومن ثم تحصد ما تحب من الاحداث .

ومما يسهل عملية الكشف عنهم الاتي :

1- ان افراد الخلايا بحوزتهم مخطط تفجير هائل معقد يحتاج لخلفية مظلمة عن الاعين لترتيب بقية المخطط وتهيئة ظروفه الصعبة .

2- وصولهم المبكر الى الاراضي الامريكية وطول المكث فيها بل والتحرك ايضا كل ذلك مدعى لكشف C.I.A ادنى خيط للعملية تقودها الى صميمها ، فضلا عن مراقبة المخابرات لافراد القاعدة اينما حلوا من الدول بالتعاون مع السلطات الاخرى .

3- الخاطفون صغار السن نسبيا وبعضهم لم يمضى في الجهاد أي سنة وذلك يولد لدى بعضهم قلت خبرة في التعامل مع ظروف الوقت والزمن في دولة العدو لصالحة .

مع ان اختيارهم صغار السن ويجيدون لغة العدو وليس لهم ماضي في الجهاد قرائن تسهل عملية دخول امريكا والتحرك فيها .. لكن كما قلت لها سلبياتها .

4- ان المخطط يستحق تنسيق قوي لاحقا – قبل العملية - قد لا يكون بين 19 شخص بل بين قائدي السرايا وذلك مثار انتباه ايضا لانها تدور بين مجموعات متفرقة وبعيدة نييورك – واشنطن .

5- عمل الجواسيس والمنافقين في داخل المجاهدين عند بن لادن او المحتكين بـ 19 وان أي معلومة يحصلون عليها تكون مثار اهتمام الامريكان ولا نستبعد خطرهم في كشف المخطط ..خاصة وانه يحصل عملية مقايضة وشراء ذمم مقابل خطط ولا ننس عملية اغتيال القائد خطاب رحمه الله برسالة مسمومة وصلت ليده بيد احد من يعرفهم ولا يخفى على احد ان الساحة الافغانية مليئة بالخيانات والمنافقين .

6- قرائن وبصمات الـ C.I.A في الاحداث والتفجير تثبت تورطها فيها بشكل واضح و قوي .




<<<<<<<<<<<<<<< يتبــــع !!!!!







تحياتى
__________________