[حسناء]

شكرا أخ أحمد ياسين والاعضاء على نقلكم لهذه الكلمات التي تبشرنا أن الشباب المسلم لم ينقرض مهما صنع الغرب لتشويه صورة الاسلام سيظل هذا الدين المحفوظ بين يد خلقت الكون وما حمل شوكة في حلق كل كافر أثيم
مهما اختلفت الاسماء والمصطلحات فالمعنى واحد وان كان ارهابي = مسلم فنحن امة تعتز بكونها ارهابية اذن وليس الاسم قادرا على مسح ما يجره من معنى
بعدما قرأت المقال ادركت أن الارهابيين ليسوا تلك الطائفة التي يصفها الكاتب بل هم مسلمون ونعم المسلمين أم الارهابيين وأنا أعرفهم ما هم سوى حثالة المجتمع واناس فاشلين في الدنيا ما وجدوا غير الجبال تستر عيبهم ولو أحكي لكم ما يحدث في تلك الجبال
أنا لا أنطق بصورة عشوائية والذي عاش الحدث ليس كم سمع عنه
حفظني الله واياكم والله نعم المولى والنصير