إن أخطأ حكامنا فنحن لا ندافع عن أخطائهم ونلتمس لهم الأعذار .
و إذا كثرت الأخطاء لا نجعلهم أئمة نقتدي بهم .
أما أهل الضلال فقد أتخذوا من الخميني إماماً لضلالهم .
أما الأمة العربية والأسلاميه فقد أنجبت ومازالت تنجب رجال ونساء تفالت أحدهم خير من الخميني وآلف من أمثاله.
و أرجو من الله أن يزيل أحزاني بنصرهِ للإسلام و أهله فهو ولي ذلك والقادر عليه .
__________________
لا إله إلا الله محمد رسول الله
الدنيا علم وعمل
|