أفادت صحيفة صندي تليغراف البريطانية أمس ان دبلوماسيا ايرانيا سابقا كشف بأن طهران دربت شبكات سرية من العملاء في دول الخليج لضرب المصالح الغربية واشعال اضطرابات أهلية في هذه الدول في حال تعرضت المنشآت النووية لأي هجوم.
وقالت الصحيفة نقلا عن الدبلوماسي الايراني السابق في دبي عادل اسيدينا الذي عمل مستشارا لوزارة الخارجية وفر من ايران ان «جواسيس يعملون كمدربين واطباء وممرضين بالمدارس والمستشفيات الايرانية شكلوا خلايا نائمة ستكون مستعدة في أول مؤشر على تهديد ضد ايران وان السلطات جندت متطوعين شيعة في دول الخليج لإثارة اضطرابات ومهاجمة المصالح التجارية الأوروبية والأمريكية.
http://www.alwatan.com.kw/Default.as...5551&pageId=26
اقول كل من عرف حقيقة الدوله الفارسيه ومطامعهم فى الخليج وكرههم وحقدهم علي اهل السنه ومحاولة تصدير الثوره التى تعنى تصيدر التشيع فى دول الخليج ..
عرف ان ايران هى الخطر الداهم الذى يجب الحذر منه الف مره..
لكن للاسف ان دول الخليج فى سبات عميق وغفله عما تحيكه ايران الفارسيه من مخططات خبيثه ضدها..
كل العداوة ترجى مودتها إلا عداوة من عاداك في الدين
لكن فعلا لاحياة لمن تنادى ....
للفائده هنا
خيانات الشيعة وأثرها في هزائم الأمة الإسلامية
http://www.albainah.net/index.aspx?f...&id=4049&lang=
الوَقِحون.. والدولة الشيعية الكبرى / د. محمد بسام يوسف
http://www.almokhtsar.com/html/news/1383/30/63938.php
رحم الله شيخ الاسلام ابن تيمه فقد عرف القوم وبين حقيقتهم وكشف معتقدهم...
حيث قال ..
ان احفاد وابْنُاء العَلْقَمِيِّ ... اسْمٌ يَدُلُّ عَلَى الخِيَانَةِ وَالغَدْرِ ... اسْمٌ يَدُلُّ عَلَى سُقُوْطِ الدَّولَةِ العَبَّاسِيَّةِ ... اسْمٌ يَدُلُّ عَلَى مُوَالاَةِ الكُفَّارِ ... اسْمٌ لاَ يَخْلُو مِنْهُ عَصْرٌ أَو مِصْرٌ حَيْثمَا وُجِد الرَّافِضَّةُ ... اسْمٌ لاَ يَخْلُو مِنْهُ كِتَابٌ سُطِر فِيهِ التَّارِيْخُ الإِسلاَمِيُّ .
وكما قَالَ شَيْخُ الإِسْلاَمِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ فِي " مِنْهَاجِ السُّنَّةِ " (3/243) : "
إِنَّ أَصلَ كُل فِتْنَةٍ وَبَلِيَّةٍ هُم الشِّيْعَةُ ، وَمَنْ انْضَوَى إِلَيْهِمْ ، وَكَثِيْرُ مِنْ السُّيُوْفِ الَّتِي فِي الإِسْلاَمِ ، إِنَّمَا كَانَ مِنْ جِهَتِهِم ، وَبِهِم تَسْتَرت الزّنَادقَةُ " .ا.هـ. وَقَالَ أَيْضاً (4/110) : "
فَهُم يُوالُونَ أَعْدَاءَ الدِّيْنِ الَّذِيْنَ يَعْرِفُ كُل أَحَدٍ مُعادَاتِهِم مِنَ اليَهُوْدِ وَالنَّصَارَى وَالمُشْرِكِيْنَ ، وَيُعَادُونَ أَوْلِيَاءَ اللهِ الَّذِيْنَ هُم خِيَارُ أَهْلِ الدِّيْنِ ، وَسَادَاتِ المُتَّقِيْنَ ... وَكَذَلِكَ كَانُوا مِنْ أَعْظَمِ الأَسبَابِ فِي اسْتيلاَءِ النَّصَارَى قَدِيْماً عَلَى بَيْتِ المَقْدِسِ حَتَّى اسْتَنْقَذَهُ المُسْلِمُوْنَ مِنْهُم " .ا.هـ