الكيس الفطن ليس من يستطيع الخروج من الورطة بل الذي يتجنب الوقوع فيها
000000
و ليس من الحكمة مواجهة العدو و هو في احسن ظروفه و في رواقه المفضل و لكن ان حدثت فلابد من الثبات 0000000000000000000 غير ان المناورة السياسية و الدبلوماسية قد لا تلغي الضربة بل تعمل على تاجيلها ليس الا و في الحالة الحالية الطرفان معا في حاجة الى وقت و الى هامش المراوغة لكسب النقاط و رص الصفوف المؤيدة
الضربة اتية لان الاستعدادات لها تكاد تبلغ نقطة اللارجوع ان لم تكن قد بلغتها اصلا و لان المصالح و الاهداف المرجوة منها كثيرة فلا يمكن التفريط فيها حاليا او ايجاد بديل لتحقيقهادون تلك الضربة
وفي انتظار العودة فلـــــــــــ
تتواصل الكوابيس
__________________
عائد ان شاء الله
و معي القديفة و الكتاب الخالد
و يقودني الايمان نعم القائد
kawabiss@hotmail.com
|