عرض مشاركة مفردة
  #4  
قديم 16-05-2003, 02:40 PM
السلفيالمحتار السلفيالمحتار غير متصل
لست عنصريا ولا مذهبيا
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2002
المشاركات: 1,578
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى السلفيالمحتار
إفتراضي

اختى العزيزة اليمامة , ليس كل من كتب حرفا اصبح مثقفا واعيا , فلا تكوني انت الجانية المتجنية والوسيلة التي تنتقل عليها جراثيم الاعـداء
الى بلدناالحبيب , وانظري قبل نقل اي موضوع الى سخافته او مصداقيته والا
انت اصبحت العوبة ما وصلك بالايميل مع العلم ان الموضوع نشر اكثر من مرة , فهل ما يصلك عبر الايميل من الموساد يكون حقيقة , واليك هــذا
الكتب والبهتان لاظهر سخافة الموساد على ايدي ملوثة بدماء الشيعة ,
ونقاطي الحمراء هي تصحيح الاخطاء

إقتباس:

كشف النقاب عن ان مقتل رجل الدين الشيعي عبد المجيد الخوئي أصاب خطط واشنطن لكسب الشيعة العراقيين الى جانبها في مقتل (الصحيح مقتله) ،
اضافة الى انه تسبب ايضا في خسارة ما يزيد عن مبلغ 13 مليون دولار كانت قد دفعتها له الاستخبارات الأمريكية بغرض تجنيد المزيد من العملاء .

ليس الشعب العراقي كالافغان ويغيرون ولاءاتهم يذهلهم الدولار, والا صـدام كان اشطر واقرب
ونقلت صحيفة "لوس انجلوس تايمز" عن مصادر بالاستخبارات الامريكية انه بينما كان ينظر الى عبد المجيد الخوئي بالارتياح البالغ باعتباره أحد حلفاء أمريكا ، لم يكن العراقيون على علم بأنه كان قد اتفق على إنفاق المبلغ الذي تسلمه من الاستخبارات الأمريكية في برنامج سري للحصول على سند جماهيري له شخصياً من بين أوساط المجتمع الشيعي .
ابن السيد الخوئي معروف في الاوساط المرجعية فابوه من اكابر المراجع العظام وله شعبية لا تحددها الدولارات ولكن المواقف .
وكان البرنامج السري للخوئي يهدف بقوة الى تمكين امريكا من تشكيل حكومة تحالف لما بعد الحرب من الفئات المتنافسة في العراق والتي تؤيد مبدأ الديمقراطية والقيم الغربية، إلا أنه اتضح أن العديد من الشيعة البالغ عددهم 16 مليوناً ويشكلون 60 في المائة من سكان العراق، يؤيدون تشكيل حكومة اسلامية. ويقول مسئولون في الإدارة الأمريكية إن فقد الخوئي يعد " نكسة كبيرة " لجهود واشنطن التي تنادي بمواجهة النفوذ الإيراني في أوساط علماء الشيعة، وتكوين قاعدة معتدلة إن لم تكن موالية لأميركا في أوساط الشيعة.

وقد قتل الخوئي طعناً بالسكين هو وعالم دين آخر موال لصدام بمدينة النجف في العاشر من الشهر الماضي أمام ضريح الامام علي حينما هجمت عليه جمهرة غاضبة يقال إنها تساند عالماً منافساً آخر.
والصحيح انه قتل في النجف عند احد اروقة حرم الامام علي عليه السلام على أثر قضية المسؤول عن خدمة الحرم اي السادن ومشادة من الجماهير مع السادن والمطالبين به واثناء الاجتماع والكلام اطلقت النيران الرشاشة على السيد عبد المجيد الخوئي والسادن , والقتلة هم من فدائيي صــدام

ويقول شاهد عيان في حادثة القتل، رفض الإدلاء باسمه : " حينما قتل الخوئي تناثرت من ردائه الواسع العديد من الرزم المالية من فئة المائة دولار والخمسين دولاراً وهي ملوثة بالدماء، وكانت الأموال مخفية بين ملابسه مما جعل الناس أكثر غضباً عليه حتى وهو مضرج في دمائه ".
وهل احـد عاقل ويصـدق هذه الحكاية . وكيف تحمل جسمه حمل ثلاثة عشر مليون دولار اي مائة وثلاثون الف ورقة ما زنتها تعادل وزن ثقيل من العيار الثقيل في فلم هندي .

واضافت المصادر ان الخوئي كان بلا شك واحد من أكثر الموالين لأمريكا، وقد غادر منفاه في لندن قبل أيام قليلة من مقتله بمساعدة الولايات المتحدة التي كلفت قواتها في العراق بحراسته بشكل متواصل حينما كان يتجول في النجف. لقد كان يحث الشيعة باستمرار على تأييد الولايات المتحدة في حربها لإطاحة صدام. وفي يوم مقتله كان يخطب مشجعاً على المصالحة مع بعض مؤيدي صدام السابقين.
وهل مؤيدين صـدام شيعة
وكانت الولايات المتحدة ترى في الخوئي صديقاً طيباً وسنداً لها في أوساط الشيعة بالعراق، الذين رغم انقسامهم في ما بينهم، إلا أنهم كانوا أكثر الفئات مطالبة للقوات الأمريكية بمغادرة العراق. ونقلت الصحيفة عن مصدر استخباراتي مطلع قوله " لقد منحنا الخوئي مبلغ 13 مليون دولار للقيام بمهمته التي أوكل بها، وهذا المبلغ هو جزء من برنامج سري طويل يرمي الى تقوية نفوذ الشيعة الموالين للغرب وكذلك لتجنيد المزيد من الحلفاء.. ولا أدري الآن أين هو المبلغ، وأكثر ما يمكن قوله هو أنه مفقود "

هو ليس مفقود ما هـذا التناقض فلقد قلتم ان المبلغ تلوث بالدماء وتطاير فازدادوا غضبا ولانعرف اذا هم اخذوها ام تركوها تجتمع في كومة من جديد .

وذكر شهود في حادثة القتل أن بعضاً ممن كانوا يحملون السكاكين والسيوف والبنادق هم من أنصار الفصيل الذي يدعمه مقتدى الصدر نجل آية الله محمد صادق الصدر الذي اغتاله النظام العراقي في بغداد عام 1999، فضلاً عن بعض الحضور من المنتمين الى حزب البعث.قلناها سابقا وما دخل مقتدى الصدر وهو متزوج من بنت اخت الخوئي

والخوئي هو ابن آية الله الكبرى أبو القاسم الخوئي الذي كان القائد الروحي للشيعة، خاصة أثناء الانتفاضة التي أعقبت حرب الخليج الثانية عام 1991، وقد توفي عام 1993 عن 95 عاماً حينما كان رهن الإقامة الجبرية في منزله، بينما هرب ابنه عبد المجيد الى لندن حيث أسس فيها مؤسسة خيرية. وفي الأسبوع الماضي أعلنت الإدارة المدنية في النجف عن نشر أسماء لستة عشر شخصاً مطلوبا للتحقيق في مقتل الخوئي.



والشيخ عبد المجيد الخوئي ليس مرجعا هو بمثابة شيخ عادي لا يحق له اصـدار الفتاوي كي يؤثر على شيعة العراق .

ولكن على الاقل طبقوا عليه او قد نطبق عليه ان اجتهد فاخطأ فله أجر . وستأتيكم الايام بم نجهله ,



نعم يا سنونو من حــقك ان اتسأل من كــشف النقاب ,
__________________
من روائع شعري
يمامتي
ابيحوا قتلي او طوقوا فكري سياجا
فان قتلي في دجى الليل سراجا
EMAIL=candlelights144@hotmail.com]لمراسلتي عبر الإيميل[/email]