كان الله في عــون الأمـة ، وأبنائها الطيبين ، مثلك يا أبو طــه ، على أبطال القص واللصق ، وأعداء الخير والحق ، ودعاة الفتنـة ، وسعاة التفرقة ، وحمـاة الشـر ، وبائعي الحقـد ، ومثيري البغضاء ، وناكري الرحمـة ، وعاشقي العتمـة ، ومروّجي ثقافة القتل والرعب ، ومريدي الجهل والتعصب ...
مع فائق التقدير
وخالص الحـب
نهر الحكمـة
__________________
( يُؤتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاء وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ )
|