عرض مشاركة مفردة
  #55  
قديم 21-05-2006, 09:04 AM
عربي سعودي عربي سعودي غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: السعودية - الرياض
المشاركات: 2,185
إفتراضي

يا أخي عجزت أفهم أنت وش تبي بالضبط .. أرد على سؤالك ترجع و تحكي لي عن يهود أحجار الدونمة و خلافة المسلمين و أفلام ديزني ؟

و بعدها تقول عني كذاب و صغير


سأقتبس من ذلك الموضوع حق الشيخ بدر يسأل وين الجيوش العربية @ الموجود على الروابط ..

http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=50409
http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=50409&page=2


من مشاركتي رقم 4 في الموضوع و التي أضفت فيها فتوى الشيخ عبدالعزيز بن باز عن حرب تحرير الكويت ..


إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة عربي سعودي



مقاتلات تابعة لحزب البعث الكافر , نحن نملك الحق بالدفاع عن أنفسنا شئت أم أبيت و تفجيرها و التصدي لها هو جهاد في سبيل الله

من موقع الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله

هل قتال حاكم العراق من الجهاد في سبيل الله ؟
هل القتال مع غير المسلمين لدفع العدو من الجهاد في سبيل الله ؟
حكم التشكيك بشأن الاستعانة بغير المسلمين في قتال طاغية العراق

فلذلك إن ما فعله البطل عايض هو جهاد في سبيل الله




و من مشاركتي رقم 9 في نفس الموضوع

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة عربي سعودي
أما قتالنا ضد حزب البعث عام 1990 فإنه جهاد في سبيل الله


رد المصابر في المشاركة رقم 10 على ذلك الكلام

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة المصابر
كذب من قال هذا و رب الكعبة

هات دليلك الشرعى على ما ادعيت و الا كنت من الكاذبين

تطوعون الدين و الشرع على هواكم و تتقولون على الله

و أعتقادى انك ستتخبط و تأتى لنا بفتوى من الشيخ بوش العلامة الأوحد

أمام المتقين و سلطان العاشقين طيب الله ذكره

و المدنيين الذين قصفوا من حزب البعث

و أبادة العشرات من الفرق العراقية من خيرة الجيوش المسلمه

بالأسلحة المحرمه حرب حزب البعث

و الاف الأطفال الذين قتلوا تحت الحصار من حزب البعث

و هل جهادك يتطلب الأستعانه بالكفار لقتل من يشهدون بالتوحيد

اليس من قتلتوهم فى التسعين هم من تتباكون عليهم الأن

و يلكم كيف تحكمون



ألم تقرأ ما قاله بن باز ؟

أم ستظل تحلف برب الكعبة أن الشيخ بن باز كذاب ؟

إن كنت لم تقرأه فعفى الله عنا و عنك

و إن كنت مصرا على أنه كذاب كما يبدو من ردودك اللاحقة في ذلك الموضوع و لا تتراجع بشجاعة عن كلامك فأسأل الله أن يهديك إلى الحق

هكذا صار حال الحوار في الخيمة السياسية ...



يا رب سترك