الموضوع: النواقض
عرض مشاركة مفردة
  #24  
قديم 12-06-2005, 08:56 PM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي

إقتباس:
يقول الهادي وباستهزاء طبعا: نعم الملا عمر أمير الدولة الطلبانية (الإسلامية زعماً و زوراً و بهتاناً) أتفه دولة ظهرت على مدار التاريخ دولة الجهل و التخلف و التي جعلت من المسلمين أضحكوة أمام شعوب العالم...

وللعلم فطالبان حركة ماتريدية صوفية ... تتبرك برداء أبي حنيفة النعمان رحمة الله و هي ترى فى السلفية جماعة منحرفة معادية للمذاهب مكفرة للمسلمين .....



من هم طالبان؟
[line] الهادي يستهزئ بالدوله الاسلاميه القائمه على شرع الله ولا يستهزئ بحكومات ابو عرب القائمه على شرع الطاغوت ومنها دولة آل امراض حشر الله مع حكامها كل من والها ونافق لها وطبل ورقص وصفق [line] _______ والآن ايها المؤمنون دعنا نشاهد معاما الجريمه التي اقترفتها الاماره الاسلاميه {طالبان} والله يرحم ايام زمان عندما اعترفت بها دولة آل امراض طبعا باوامر من الآلهه كوكو فلنشاهد معا قليلا من موقع الهادي:
إقتباس:
وتحرم طالبان مختلف أشكال الإعلام الحديث والفنون، فتعتبر التليفزيون محرما لأنه يقوم على التصوير وهو محرم عندها لكونه من وسائل اللهو في نظرها. أما الموسيقى – بما فيها الموسيقى العسكرية والدف – بالإضافة إلى التمثيل، فكلها من المحرمات عند طالبان. ولذا، لا يسمح بها في المحطات الإذاعية التي تقتصر على الأناشيد الجهادية وقصائد مديح الرسول صلى الله عليه وسلم وتلاوة القرآن الكريم وترجمته وبرامج الأسئلة الفقهية. وتحرّم طالبان نشر الصور في صحفها، التي تحوز على الاهتمام الأكبر، ومثال ذلك صحيفة "الطالب" التي تصدر باللغة العربية، وصحيفة "شريعت" التي تصدر باللغتين الفارسية والبشتو.
إقتباس:
الموقف من (الديمقراطية) و(الشورى)

طالبان لا تعتقد في الديمقراطية التي تجعل التشريع المطلق بيد الشعب، والأمر في الحكومة الإسلامية عند طالبان كله لله. ومن ثم ترى أن الأمر يكون بيد أمير المؤمنين الذي انتخب من قبل العلماء الذين هم أهل الحل والعقد، وأن الإمارة تدوم بيد الأمير مدة حياته، ولا يصح عزله إلا بإحدى ثلاثة أمور: الانحراف عن الدين، العجز عن أداء الوظائف، الموت.

كذلك لا تعتقد طالبان في إلزام الشورى، وتعتبرها مُعْلِمَة فقط. بمعنى أن القرار في النهاية بيد الأمير.
إقتباس:
القيادة والتنظيم

لا تتمتع حركة طالبان بتنظيم قوي، فليس عندها هيكل إداري واضح، ولا لوائح تنظم شئونها وبرامجها، ولا برامج لتربية أعضائها، ولا بطاقات عضوية توزع على الأعضاء لتسجيلهم. ومن ثم، فإن طالبان لا تؤمن بنظام الأحزاب، بل تريد الحركة أن تخدم الشعب كله عن طريق تفعيل الدوائر الحكومية.

القيادة: تتمثل في ملا محمد عمر "أمير المؤمنين"، الذي اختارته طالبان أميراً لها في أغسطس 1994، والذي عُيّن رسمياً ولُقّب بأمير المؤمنين في 1996 بعد وصول طالبان إلى مشارف كابول. ومنذ ذلك اليوم، تعتبره طالبان أميراً شرعياً، له في نظرهم جميع حقوق الخليفة. ومن ثم، فلا يجوز مخالفة أمره؛ وهو الأمر الذي أعطاه صبغة دينية. وقد حجبته الحركة عن أنظار العامة ليحافظوا على هيبته بينهم، وربما ليخفوا جوانب ضعفه كما تردد بعض التقارير، لذلك فإنه لا يشارك في الاجتماعات العامة ولا يظهر كثيرا.

وهو في أواخر الثلاثينيات من عمره، ومن المجاهدين السابقين ضد الاحتلال السوفيتي، وفقد إحدى عينيه في الجهاد، ولم يكمل دراسته حتى الآن. وهو يدير أمور دولة أفغانستان وحركة طالبان من ولاية قندهار جنوب البلاد ( كانت مدينة قندهار عاصمة أفغانستان في بدء تشكيلها 1747 إلى أن قام الملك تيمور شاه بنقل العاصمة إلى كابول عام 1771).

نائب الأمير: وكان يشغل هذا المنصب ملا محمد رباني رئيس المجلس الحاكم، وقد توفي العام الماضي. ويقوم مقامه بشكل مؤقت ملا محمد حسن.

المجلس الحاكم: شُكّل بعد فتح كابول في عام 1996 ليتولى زمام أمور الحكومة مؤقتاً، ويرأسه حاليا ملا محمد حسن مؤقتا، ويعمل تحت إشراف أمير المؤمنين.

مجلس الوزراء: يتكون من القائمين بأعمال الوزراء، ويرأسه نائب الأمير، ويعقد جلساته مرة كل أسبوع.

مجلس الشورى المركزي: هو مجلس غير ثابت العدد والأعضاء وغير معروف الصلاحيات.

مجلس الشورى العالي: هو بمثابة المجلس التنفيذي، ويقول قادة طالبان: إنهم اتفقوا على ألا يكون له أعضاء معينون، بل يُترك ذلك لرأي أمير المؤمنين للتسهيل، ومن أهم أعضائه: أمير المؤمنين ونائب الأمير.

الولاة أو مسئولو الولايات: يعينون من قبل أمير المؤمنين ويعملون تحت إشرافه المباشر، وقد عين كل منهم مجلس شورى لنفسه في الولاية، وقد اتبعوا نظام المناطق حيث تتجمع ولايات متعددة: مثل الولايات الشرقية، والولايات الجنوبية، والولايات الغربية.

ويكون لكل مجموعة من الولايات مسؤول واحد ليسهل حل الأمور الإدارية.

القيادات العسكرية: من أبرزها، الملا عبد الرازق، ملا عبيد الله، ملا برادر أخوند.

الأفراد: ينقسمون إلى ثلاثة أقسام: طلاب المدارس الدينية، مجاهدون سابقون، فنيون من أفراد الجيش السابق (توجد هناك عناصر غير أفغانية تقاتل في صفوف طالبان، معظمهم من باكستان وبعض الدول العربية وآسيا الوسطى).

دار الإفتاء المركزية: أنشأت حركة طالبان مجلساً يضم عدداً من العلماء لاستفتائهم في الأمور الشرعية، ويعمل هذا المجلس في قندهار مقر حركة طالبان.
إقتباس:
ومن معالم النظام الإسلامي عندهم: إجبار الناس على صلاة الجماعة، وإعفاء اللحى، وتغطية الرأس بالعمامة، ومنع تطويل الشعر والموسيقى والصور وغيرها عن طريق إدارة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
إقتباس:
وبالنسبة لعمل المرأة وتعليمها، ترى طالبان أن مجال عمل المرأة هو بيتها، فلا يجوز لها أن تخرج إلا عند الضرورة الملحة. أما تعليمها فيرون أن المرأة يجوز لها أن تتعلم أمور دينها في بيتها عن طريق أحد محارمها، أما تحصيل العلوم الدنيوية من الخارج فليس مسموحاً به على الإطلاق.
___________________ اقول يا ويلك من الله : كل حكم طالبان كان خمس سنوات والشر عليها من كل مكان اما بالنسبه للمرأه اقولك انت يا بو حقوق المرأه حسبي الله عليك *** من اين لها بالميزانيه كي تفتح الجامعات ثم كانت الخطه حتى يقفوا على ارجلهم *** كلها خمس سنوات يلي ما تخاف الله
__________________