abbud
كل الأصناف الثمانية موجودة أخي العزيز
ويبقى الحظ هو الذي يسيرنا
فقد يقف بنا عن المحطة الثالثة
وقد يصل بنا إلى المحطة الثامنة
ونحن في هذا الجانب بين الخوف والرجاء
ومن كان سعيدا في حياته هانئا في باله
تجد رحاله قد حطّت عند المحطة الأخيره
ولا يليق بنا إلا أن ندعو له بالتوفيق
وأن ندعو لأنفسنا بأن نلحق به عمّا قريب
أشكر لك مرورك الكريم ومداخلتك الجميلة ، وأسأل الله أن يجعلك من أصحاب المحطة الأخيرة هنا وأن يسعدك في الدارين
تحياتي