أولى بهذا الحمار أن يبني مدرسة خاصة به هو وابنه.. ولن ينجحا
وأقول حقاً أما لهذا التخلف؟ أن ينتهي التخلف الديني والبعد عن الإسلام واعتناق ملة من لا ملة لهم . هذا الحمار لا يعتبر والعبرة بالأخرة.وأية ديمقراطية تلك التي تبيح لهذا الحمار هذا الفعل الشائن . لو كان هذا هو معنى الديمقراطية .. فتباً لها وللقائمين بها والسائرين في دربها. ولا عجل فرب متمن كانت منيته في أمنيته. هذه هي الديمقراطية لكن لو كان كلامه سباً لليهود وأفكارهم لطالبت الدول العظمى برأسه واعتبرته اعتداء على السامية. هذا الشيطان العلماني خير له أن يلحق بركات المرتدين من قبله سلمان رشدي ، نسرين تسليمه ، نصر أبو زيد .. وغيرهم .. ولتعلمن أينا أشد عذاباً وأبقى
__________________
هذا هو رأيي الشخصي الخاص المتواضع، وسبحان من تفرّد بالكمال
|