[الشــــامخه]

ترجمه للخطاب الموجهه للاعلاميه اوبرا ،،
ارجوا من الاخوات مناقشه و إبداء رايهم بهذا الخطاب ،،

إلى: Oprah Winfrey
كممثل كلّ النساء السعوديات، أعدّ هذه الخطوط التي تدافع عن موقع النساء في العربية السعودية. بعد مراقبة الحادثة بخصوص حقوق النساء السعوديات في بلادهم، على معرض Oprah Winfrey، أنا والعديد من السعوديين الآخرين خيبوا أمل جدا.

Oprah كان معروف مطّلعة لجلب الحقيقة إلى الناس، لجعلهم يواجهون أو يعرفون حقائق مخفية في العالم. لسوء الحظ، هذه الحادثة أخفقت في عمل ذلك؛ صوّر النساء السعوديات كما أن يكنّ أسرى، كما أن يكون كليّا تحت سيطرة الرجال وكالنساء اللواتي ليس لهنّ آراء، لا حقوق، ولا أدوار في بلادهم الخاصة. رانيا الباز، المذيعه السعودي، أبقى مهنتها لعدّة سنوات؛ لماذا زوجها ينتهكها فجأة بقسوة لظهور على شاشة التلفزيون؟ إنه من الواضح أنه يعاني من الإضطراب العقلي؛ محمود سعيد، مقابل عربي، واجهه بالصحف التي تثبت بعض التعيينات التي هو سيكون عنده مع طبيب نفساني. حتى متى هو إستجوب مباشرة حول السبب تصرّف بمثل هذا الإسلوب، هو ما كان عنده جواب. لذلك، زوج رانيا ما آذاها لتشوّف وجهها ببساطة أمام آلات التصوير، لكن للأسباب بنفسه لا يعرف حتى..
تعيش النساء في العربية السعودية في شرط بالكامل على نقيض ما قدّمن على معرض Oprah. هو حقيقي بأنّهم حرموا من بعض الحقوق (قيادة سيارة، على سبيل المثال) لكنّهم ما زالوا يتحمّلون الآخرين؛ تبقي النساء السعوديات اسمهم الأخير بعد الزواج، يحصلون على كلّ الحقوق حتى بعد الطلاق بضمن ذلك رعاية ونفقة الطفل. هكذا، رانيا الباز بتطلّق وإمتلاك رعاية أطفالها لم ينظروا إلى ك "بطل" من قبل نساء بلادها، لكن ك "ضحيّة" إلى المرض النفسي منذ الذي حصّلت ليست غير عادية، لكن الوضع الطبيعي طبقا للقانون الإسلامي.
أخيرا، كلّ شخص، مسألة، وبلاد مستوية لها نيجاتيف صورها ونواحي إيجابية؛ ما نظر على هذا المعرض نيجاتيف صور بلاد الذي مواطنونها عندهم الكثير من الإحترام . جلب Oprah الحقائق، لكن قدّمهم على نحو مذلّ؛ هي حقيقي تلك النساء السعوديات لم يسمحن لقيادة (بالرغم من أنّهم قريبا سيعطون ذلك الحقّ)، هم يغطّون أنفسهم من الرأس إلى أصابع القدم، وهم مطيعون إلى رجالهم أو بكلمة أخرى "أولياء أمور"، لكنّهم ما زالوا عندهم دور بارز في بلادهم وأثبتوا أنفسهم في الحقول المختلفة.
الدّكتور الHaza'a , a طبيب عيون سعودي، أحد أكثر النساء الناجحات اللواتي حملن العديد من الدرجات وأنتاجهن يكمل موسوعة.
علاء الHathlool a ثلاثة وعشرون - سنة - مؤلف سعودي كبير السن، أعدّ رواية وقوبل على التلفزيون يناقش روايتها.
أبو مونا Sleeman، الذي يحمل دكتوراه في الشعر الإنجليزي، كان مقابلا في برنامج ناجح لبضع سنوات؛ ولحسن الحظ لأولئك السيدات الثلاث، اللواتي ظهرن على الشاشة، هم لم يهاجموا من قبل لا علاقاتهم ولا أجهزة الإعلام لأن يمتلكون الحقّ للعمل ذلك.

الذي آذاني أكثر حول هذه الحادثة تقدّم (في تحقيق صحفي خاطئ) نساء سعوديات كفرائس في بلادهم الخاصة وإعلان Oprah بعد تلك إعادة تعدية بضائع النساء الأمريكيات أن تبارك بمعيشة وأن تكون ولدت في الولايات المتّحدة. حسنا، في واقع الامر، أنا دائما رفعت رأسي عاليا وكنت فخور حقا لكي أكون سعودي!

لذا، بعض البنات وأنا قرّرت تجميع التواقيع كإعتراض لأن يهان بتلك الحادثة المعيّنة. هل أنت معي ناس؟ رجاء خذ هذا بجدية، يشوّف الآخرين الذي عندنا وطنية وبأنّنا ندافع عن بلادنا!
بصدق،