عرض مشاركة مفردة
  #7  
قديم 25-08-2003, 12:40 PM
اليمامة اليمامة غير متصل
ياسمينة سندباد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: السعودية
المشاركات: 6,889
إفتراضي

الأخ daimon x96
الموضوع ليس موضوع عنصرية كما تتوقع .. فكما أغار على مايحصل من فوضى بالسعودية أيا كان نوعها أغار على أي فوضى أراها في أي بلد إسلامي وعربي.

وفي السعودية كما في غيرها كثير من المظاهر التي نرفضها ولايسلم بلد من الفوضى .. نحن هنا لاننتقص من شعب بقدر مانتألم على المستوى الذي وصلنا إليه والعقلية التافهة
اما قولك ان الشباب الذين تظاهروا وقناة المستقبل لاتمثل الشعب اللبناني !!
فمن تمثل إذا برأيك ؟!
تمثل ساحل العاج !!

لقد شاهدت المظاهرات وبشكل غير معقول .. والحديث عن السوبر ستار طغى في الإعلام اللبناني والشارع اللبناني وغطى على كل الأحداث .. ولو فاز في الترشيحات النهائية لبناني لأنحرقت بيروت

إقتباس:
you need to think twice befor given your opinion
about anything
!!!!!!
??????

وأعتقد أنني أفكر أكثر من مرتين عندما اضع رأئي بقضية ما .. وهذا لايعني أنني على حق وغيري على خطأ .. فهو رأي شخصي ويمثل قناعة شخصية

[HR]
الأخ غيث

صدقني أن الرسم الكاريكاتيري هو أصدق تعبير عن الحال أثناء هذا البرنامج

[HR]

الأخ نوفان العجارمة

إقتباس:
الست الشيخه اليمامه

زعمتني شيخاً ولست بشيخ .. إنما الشيخ من يدب دبيباً

وبعدين أنا اقول ليه ديانا زادت فجأة نسبة التصويت مع ان الشعب السوري أكثر من الشعب الأردني
عرفت الحين السبب
اما موضوع عبدالباري عطوان
فسأنسخ منه جزء كبير منه

إقتباس:
نأسف ان نقول، وبألم شديد، اننا نعيش علامات الساعة. وان امتنا التي طالما أنشدنا لها، وسطرنا القصائد في التغني بامجادها، وعظمتها، هي امة وصلت الي ادني درجات التفاهة، ولهذا تنهال عليها الهزائم والنكبات من كل حدب وصوب.
بغداد تحت الاحتلال، وقوات امريكية تعربد وتقتل وتنتهك حرمات وطن وشعب، وانتفاضة في الارض المحتلة تذبح، واغلي المقدسات تتعرض للتدنيس في القدس، ولا احد يتحرك او يحرك ساكنا، ولكن قضية ديانا، وملحم ورويدا تحرك الملايين، وتدفعهم الي الشوارع متظاهرين لابطال العرب الجدد ومصدر فخرهم وعزتهم.
التلفزيونات الرسمية العربية لم تهتم الاهتمام نفسه بغزو العراق، ولم تحرض الجماهير للتظاهر ضـــد العدوان، ولم تنصب الشاشات الضخمة والعمـــــلاقة في الساحات العامة لحشد التأييد للانتفاضة والتضامن مع شهدائها، ولكنها تفعل ذلك من اجل صوت ديانا الذهبي، واحبال رويدا الصوتية البلاتينية.
قوات الامن في الاردن وسورية ولبنان لم تطلق كلابها البوليسية لنهش لحوم المتظاهرين، ولم تستخدم الهراوات الغليظة لشج رؤوسهم، فهذه هي المظاهرات النموذجية التي تتمناها في هذه المرحلة، وكل المراحل القادمة، وهذه هي القضايا المصيرية التي يجب ان ينشغل بها الرأي العام.
فالتنافس بين الاردن وسورية ولبنان او اي من البلدان الاخري، لا يجب ان يكون في قضايا متخلفة مثل تحرير العراق او فلسطــــين، او في كيفية اطلاق الحريات العامة وحماية حقوق الانسان، وتكريس القضاء المستقل، التنافس يجب ان يكون في الغنـــــاء والطرب والرقص، التصويت يجب ان لا يكون لانتخاب برلمان حر ديمقــــراطي، وفي ظل نظام حزبي تعددي، فهذا مضيعة وقت، واهدار للمال والجهد. التصويت الصحيح والحضاري هو لاختيار من يحرك وسط الجماهير رقصا، ورؤوسها طربا بصوته العذب، وحنجرته الاصيلة.
الحناجر القوية التي تهتف بسقوط الاستعمار، وتطالب بالتحرير، وتتبني المطالب الشعبية في الاستقلال الحقيقي، هذه حناجر اصواتها نشاز، واحبالها الصوتية مزعجة يجب ان تقطع من جذورها. فمن العار اصلا ان تكون موجودة في زمن ديانا ورويدا وملحم السعيد.
انه نجاح كبير ومذهل لكل جهود التسخيف و التسطيح التي مارستها الانظمة العربية واعلامها للمواطن العربي، والذوق العام. ولا بد ان الادارة الامريكية مسرورة بهذا الانجاز وتعكف حاليا علي اعداد برقيات التهنئة للمسؤولين عنه.
امريكا لم تعد بحاجة الي اقامة اذاعات او محطات تلفزيونية لغسل دماغ المواطن العربي، من خلال الموسيقي الشعبية والمسلسلات المكسيكية، والافلام الخليعة، فقد كفتها التلفزيونات العربية هذه المهمة الصعبة التي خصصت لها عشرات الملايين من الدولارات، وجيوشا من الخبراء في علم الاجتماع والنفس والاعلام. وهاهي تحقق لها اهدافها مجانا ودون مقابل.
ان ما يجري هو احد ابرز عناوين الانحدار والتفاهة، والتخدير الفكري والاجتماعي والسياسي والوطني.
نعترف مرة اخري اننا ننتمي الي فكر منقرض، والي امة غير الأمة التي نعرفها، فمن كان يصدق ان نشاهد رجال دين يتدخلون لمنع التظاهر ضد الاحتلال في العراق، وحكومات عربية تعترف بمجلس حكم نصبه الاجنبي الغازي، ورئيس وزراء فلسطيني ينفي وجود اي عداء بين العرب واليهود، وزعماء عرب يطالبون شعوبهم بالتصويت لمطرب او مطربة في برنامج تلفزيوني غرائزي!
انها فعلا علامات الساعة والبقاء لله.

كما أن هناك كاتباسوداني إسمه " أمين الإمام " كتب

شباب العرب: "سوبر ستار" أو "سوبر انتحار" (!)

إقتباس:
** قرأت هذا الخبر في "إيلاف" الإلكترونيّة:
11 متبارياً يتنافسون يوم الأحد (11/5/2003)، في الحلقة الختاميّة، من الجولة الثانية لبرنامج "سوبر ستار"، على أن يفوز اثنان منهم فقط، ينتقلان إلى الجولة الثالثة والأخيرة، ويختار الجمهور بينهما الـ"سوبر ستار". وقد جرى الاتفاق، بين شركة "وارنر" العالميّة - مُمثَّلة في بيروت من قبل شركة "ميوزيك ماستر" – وتلفزيون المستقبل، لتبنِّي الصوت الجديد، الذي سيتم اختيار صاحبه في الحلقة الأخيرة، وبهذا يكون "الفنّان" العربي الأوّل، الذي يوقِّع عقداً فنِّياً، مع "وارنر" العالميّة.

** وقرأت هذا الخبر، في كلّ الصحف السعوديّة (الأرضيّة والفضائيّة والإلكترونيّة):
أعلنت وزارة الداخليّة السعوديّة، عن إحباط محاولة إرهابيّة لتنظيم "القاعدة"، وُصِفت بأنّها الأكبر من نوعها قبل وقوعها (بتاريخ 7/5/2003)، وذلك بضبط كمِّيات كبيرة من المتفجِّرات والأسلحة والذخائر، في منزل شرق الرياض، كانت مُعدَّة للاستخدام، كما أُعلن عن ملاحقة السلطات الأمنيّة، لـ19 شخصاً - بينهم 17 سعوديّاً - في إطار تلك القضيّة.
ثم ماذا (؟)...

الفرق بين الخبرين، لا يختلف بأي حال من الأحوال، عن الفرق بين لوس أنجلوس وقندهار... أعتقد أن مرامي مدخل هذا المقال، بدأت تتضح أغلب خيوطها.

إقرأوا المقال الفلسفي كاملا في هذا الرابط
http://www.amin.org/views/amin_alimam/2003/may09.html
__________________