عمرو خالد هو واعظ لا بأس به وله تأثير على الشباب.
وليس بعالم ولا يخلو من أخطاء علمية بل مرة سمعت له خطأ طفيفاً في آية.
فهذه حدوده.
وفي اعتقادي أن تأثيره النافع يفوق المآخذ عليه.
والأمور نسبية فلو لم يسمع له هؤلاء الشباب لربما سمعوا دعاة الغباء والابتذال والفجور في التلفاز والسينما.
ويا ليتنا نتعلم الموضوعية في التقييم فمن عاداتنا الضارة أننا إما نرفع الشخص إلى مرتبة الأنبياء أو ننزله إلى مرتبة الشياطين وليس هذا هو دأب العاقلين.
|