ذلك العراقي الذي يترجى الغزاة ان لا يخرجوا من العراق هو مجرد تلميذ صغير في الصف الأول إبتدائي في مدرسة الطواغيت الكافرة الحاكمة في العالم العربي والتي يتعلم فيها المرتدين والكفرة أصول ومبادي العمالة لليهود ولحس أحذيتهم وتقديم نسائهم لهم.
قبل هذا العراقي العميل كان شقيقه صدام إبن صبحة قد سلم العراق بأكمله إلى الغزاة الأمريكان بعد أن ظل عميلا وفيا لهم طوال 35 عاما من أدارته للعراق لحسابهم.
فإن قالوا لك بأن حامد كرزاي هو كلب اليهود المدلل، فقل لهم بأنه تدرب على أيدي كلاب أكبر منه وأكثر خبرة منه في مجال الكفر والخيانة والعمالة لليهود ولحس أحذيتهم، وهم الطواغيت الماسونية الكافرة الحاكمة في العالم العربي.
|