التفكير : مسالة عادية وطبيعية للناس العاديين الباحثين عن الحق
وهي الفاصل بين الانسان والحيوان .
المشكلة التي نواجهها هي في ان من نريد فضحهم : بالانترنت : اولاد حرام وهم يعرفون ذلك
والمصيبة ان من يتبعهم بجهل : ينافح عنهم كمن ينافح عن امه
اما تبدل الاسماء المستعارة : فقد سبق وقلنا
ان" العاهرة " تستطيع تغيير : " اسمها " ولكنها لاتستطيع تغيير " فعلها " !!!! ...
وهاهم "اولاد الحرام " الذين يبثون بلا كلل ولا ملل موادهم الاجرامية في الانترنت مستغلين مساحة الدعم الحكومي المحلي والخارجي لهم ... لايزيدون في العالم العربية عن 50 يشغلون حوالي 5000 منتدى ويقبضون دولارات خضراء من مكتب تحسين سمعة امريا في العالم العربية ويبعون بضاعتها المزدوجة : القاعدة والمجتمع المدني بوقت واحد في اسلوب يعرفه الناس ولكن المصيبة الحقيقية هي ان الامة لا امير لها وان هؤلاء المجرمين ينشطون : تحت اعين وبصر وحماية النواطير الخونة .
فكيف يمكنك القبض عليهم وسحقهم مرة واحدة والخلاص منهم للابد ؟
هذا الامر لايحصل عمليا الا بانشاء الدولة وهدم عروش الخونة هؤلاء اجمع (جميع نواطير المسلمين اليوم بلا استثناء وسحق هذه العصبة الاجرامية التي تطبل وتزمر لهم )
|