السلام عليكم.
لكن العدو هذه المرة احاط نفسه بدروع عربيةوراها ذروع عربية بعدها دروع عربية... ومن يدق بابك المرة القادمة لن يكون خالد وابا عبيدة وسناء و.... ولكنهم زوار الليل وخدم السادة و حامل الأمانة ومشتري الضمائر.... ولكن رغم الداء والاخوة الاعداء ستنفجر يوما تلك القنبلة انها تنمو وتكبر مع رضعة كل طفل من ثدي امرأة حرة في لبنان في فلسطين في مصر في الجزائر في اندونيسيا...مع كل دمعة الم مع كل انين جريح او طريد مع كل صرخة مظلوم دوت هنا وهناك ....انها قادمة انهم قادمون فافسحوا لهم الطريق ولا تقيدوهم بجبنكم بجبننا بذلنا بهواننا...
سنعبر بل سيعبرون لكن على نهر دم..دماؤهم فدماؤنا ما عادتتجدي ..دماؤنا ما عادت دماء.......فهل سيذكرون يوما اننا تكلمنا ولو انها مجرد كلمات ....ان شاء الله
ــ
ــــــــــ
ـــــــــــــــ
فعلم ما استطعت لعل جيلا *** سيأتي يحدث العجب العجاب.
انهم اطفالنا ان شاء الله
|