العبيكان هداه الله دخل للفتاوى السياسية والدنيا حلوة نظرة والسلطان لابد من التقرب له
لكن لو اقتصر على الفتاوى الشخصية أعتقد انه أحسن له
ام كونه يرفض الجهاد ويحاربه بإسم الإسلام فهل يظن ان عاقلا سيصدقه بل العكس
أصبح مثار للسخرية والتندر حتى من صغار الشعب قبل كبارهم
ولااحد يزعل من كلمة الحق
|