بالفعل مرات عديدة نواجه بمشكلة المتنطعين الذين يحرمون ويكرهون ويندبون ويبيحون ويوجبون بمزاجهم بلا هدى ولا كتاب منير.
من هذه الناحية لا شك أن استياء الأخ صلاح الدين ممن أقنع عاشقة القرآن بتغيير الاسم محق إذ لا دليل على ما ذهبوا إليه وفي الدين متسع وقد حذرنا النبي عليه الصلاة والسلام من المتنطعين الذين ينفرون الناس من الدين من فرط ما يضيقون.
بالمناسبة الدكتور صلاح الدين القاسمي لمن لا يعرفه هو شخص توفي عام 1335 في الحجاز وهو شامي وكان من مؤيدي الوهابية الأوائل من متعلمي الشام ومثقفيها وصديقاً حميماً لمحب الدين الخطيب.
فهل اسمك يا صلاح من باب المفارقة أم ماذا