الألة الإعلامية اليهودية في أمريكا لا تتوقف على مدار الساعة من العمل لتغذي بموادها ملايين التيوس والحمير البشرية الأمريكية المنتشرة في المجتمع الأمريكي ممن اعتادوا على ابتلاع ما يغذيه بهم اليهود من أكاذيب وسفسطات وتلفيقات دون ان يتسائلوا عن مدى مصداقيتها.
فواضح لكل من وهبه الله عقل بأن هذه الحكاية محبوكة ومؤلفة ومكذوبة وغير صحيحة ألفها اليهود لتيوسهم وحميرهم الأمريكان وقدموها لهم ليصدقوها على أنها قد وقعت بالفعل.
أليس من حق التيوس والحمير الحيوانية أن تطلب تغيير السباب ليصبح (يا أمريكي...) بدلا من (ياحمار أو يا تيس...) بعد أن ثبت بأن الأمريكان ليسوا سوى حمير وتيوس بشرية لليهود؟
|