كنت ايتها السقيفة شجرة مثمرة و ستبقين بعونه تعالى حتى و ان رحلت و ترجلت....عالية الهامة رافعة الراس ...شامخة.... ما ارتضيت الخمول و الكسل و طأطأة الراس و الخنوع كما فعل ذلك غيرك كثير و كثير و ان تلونوا بالعربية و الدين و الاصالة ...عشت عزيزة و رحلت عزيزة....فلا مكان لك بين المتهاونين و الخانعين المهرولين و المنبطحين فحياة الذل و المهانة التي ارتضاها غيرك ما كنت لتقبلي بها و ترضينها و من اجلك ومن اجل امثالك فقط يبقى الامل
__________________
أبغيغ أدنيغ
أذفسوس ووليو
أوثسعيض واي أنغيغ
أذقاذغ ثيليوَّ
.
.
.
اريد الافصاح عن قولي
لأخفف عن قلبي
فأنا لست قاتلا
حتى أخاف من ظلي
|