عرض مشاركة مفردة
  #22  
قديم 27-05-2006, 01:08 PM
الثأر الثأر غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: بلاد الاسلام
المشاركات: 233
إفتراضي



إقتباس:
ابن اليمامة

ان مايحصل في هذا العصر في العالم من سلالة الخوارج الذين خرجوا على عمر الفاروق وعثمان ذي النورين رضي الله عنهما اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يسمون بزعماء القاعدة الذين اغتر بهم بعض من المسلمين " هو تنظيم للقتل و الدمار واشاعة للفساد في الارض وسفك للدماء المعصومة التي حرمها الله عز وجل 0

إن مايتحدث عنه زعماء القاعدة وسعيهم بمقولتهم انهم يريدون (تطبيق الشريعة )شريعة الدمار والا نتحار هومنطق يخالف الواقع ويخالف منهج الكتاب والسنة والتي تميز الاسلام عن الارهاب وقتل المدنيين 0

يتكلمون عن حرب قائمة من طرفهم على الغرب اليس هم الذين سهلوا لامريكا ضرب حركة طالبان الاسلامية وفككوها عن اقامة دولة اسلامية في افغانستان 0

كما انتقلوا الى العراق ليثبتوا الامريكيين فيه ويدعي الامريكيين بمحاربة القاعدة في العراق ان زعيم الخوارج في العراق للقوات الامريكية من العراق بل اعلن عن ضرب العراقيين المساندين لهم ويقصد اشعال حرب اهلية 0

وانهم لم ينسوا الدول العربية تفجيرهم وغيهم فتحركوا في السعودية ومصر والاردن وغيرها واوقعوا تفجيرات عديدة بقصد ضرب الاقتصاد ومنابع النفط 0

فكيف لهذا التنظيم الارهابي الاجرامي الاثم ان يتسمى بهذا الدين الحنيف وهو بعيد كل البعد عن رحمةالله وقريب من غضبه وعذابه ؟؟!!

لكم تحياتي وخالص امنياتي ابن اليمامة




كتبتم عن تدمير القاعده ولم تكتبوا عن اجساد الابرياء من المسلمين و عقولهم المدمره من قبل افكاركم الالحادية و الارجائية الجاميه
...

كتبتم في اموال معصومه و لم تكتبوا في أموال السعودية في تمويل القوات الصليبيه الامريكية في افغانستان و العراق والعالم الكافر كله

...

كتبتم في امن المواطن السعودي وغيره و لم تكتبوا في امن أهل العراق الموحدين وغيرهم
في كل مكان
...

كتبتم عن التكفيروالتكفيريين لما يترتب عليه من استحلال الدم ..ولم تنظروا في فتوى علماء السلطان في استحلال دم المجاهدين في السعودية وغيرها
في كل مكان
...

الم يتبن لكم الكفر الصريح في أولياء اموركم من تولي الاعداء
الصليبيين
واليهود
والبوذيين
والشيعه
وغيرهم
؟؟؟؟؟؟؟
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
__________________



انا
الثأر

سأثأر ولـكن لرب وديــن *** وأمضي على سنتي في يقين


فإما إلى النصر فوق الأنام *** وإما إلى الله في الخالديـــن