يمامة الواثق ..
كنت أخشى أن تقرأ سماح تشطير سلاف والآن ... أخشى أيضًا أن تقرأ أغنيتك الرائعة ! صحيح أن أوزانها متعددة لكني أحسها أغنية عذبة ... هل أتوقف عن نشر القصائد (الخطيرة) كي لا أفقد حياتي الشخصية ؟!
سلاف .. هذا إذن يجعلها اسمًا ؟ هممم ... طيب .. إذا اعتبرناها "ملءُ روحي" فهي مبتدأ إذن .. أليس كذلك ؟ أتعرف؟ إذا كانت قد ظلت ملء الظرفية لوجب أن أقول "ملء روحي الجراحُ" ... ما ذا ترى؟