ومثلما كانت الإهانة صريحة وبالغة فعلى الإعتذار الدانماركي أن يكون صريحا و واضحا , و على الحكومة الدانماركية أن تتعامل مع المرجعيات الحقيقية للمسلمين , و ليس مع الذين يجمعون بين حبّ النبي وحبّ الدولار و إذا خيروا بين سيد الأخيار وعملة الدولار إختاروا الدولار .
كلام عام في اعتقادي ليس موجها لشخص عمرو خالد تحديدا